الطابع النارى الطابع الترابى الطابع الهوائى الطابع المائى
ا ن ك د
م ت ق ر
ش ض ل
ه و ع
ذ ب
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ 1046 1258 120 304
7 3 16 11
2 + 7 3 + 7
10 9
1 9
وكما أعتدنا وتعودنا عند أكتمال ظهور الرقم الآصولى ( 9 ) يليه الرقم
التوحيدى ( 1 ) ليكون بالتبعية قد أكتمل الآسم الباطن الآعظم ..( أسم الإله لآمة يعقوب وذريته المسلمة ) وبأتمام أستخراجة يتم أستنطاقه هكذا : ....
(( دكل منق هت ذضش أبو رع )) وأجمالى عدده = 2728
وهنا تظهر المفاجأة العظمى : .......
أن الآسم الآعظم ( الباطن ) للآية التى تنص على أسم (( إله يعقوب وإله أجداده وأباءه )) ..
هو الآسم العظيم الآعظم ( الآول - دون تدرج ) للمشيئة العظمى
(( كــن فيكــون )) .
*** هل وضحت الآن معانى (( قدسية الآجزاء المستخرجة )) . ؟؟
*** هل وضح الآن مفهوم (( قدسية الآسماء الباطنة )) . ؟؟
*** هل هناك دليلا ويقينا وأثباتا ومضمونا واحدا ينفى صحة هذا التوثيق المدموغ ببيان أشهاد الله تعالى بذاته ونفسه . ؟؟
** هاهى الحقيقة لمعنى ومفهوم الآسم الآعظم ( الباطن ) بأنه هو ذاته ونفسه (( أسم الله تعالى الرب المعبود )) .
** هاهى الحقيقة لمصداقية ومغزى الآسم الآعظم ( الباطن ) بأنه هو ذاته وكينونته أسم الله الآعظم الرب الإله المعبود .
** هاهى الحقيقة المرئية على الملأ وبين الآشهاد من واقع ( ظاهر ) الآية الواحدة والوحيدة التى تتحدث عن إله نبى الله يعقوب وأجداده وأباءه وأبناءه وكامل ذريته .. فهل من ممترون بعد .. أم نحن نستخرج تلك الآسماء من كتب أخرى غير ( التوراة ـ الإنجيل ـ القرآن )
** هاهى الحقيقة تبلغ ذروة قمة العلانية أمام العالم أجمع على مختلف دياناتهم ومذاهبهم بأن (( الآسم الآعظم الذاتى لله تعالى )) المعروف فى العوالم السفلية أتى من واقع مشيئة ( كن فيكون ) .. خرج من الكتاب المقدس العهد القديم .. خرج من الكتاب المقدس العهد الجديد .. خرج من الكتاب المقدس القرآن العظيم موضحا الغاية والهدف من منطلق الظاهر والباطن .. ومن هنا نقف على أرض صلبة ونحن نعلن الإعجاز العلمى الذى لم يدونه بشرا على مراحل التاريخ هكذا علانية وبين الآشهاد .. فقد أجمع
علماء السلف أن الآسم الآعظم من الآسماء المبهومة التى لا يعلمها ولا يقف على حجيتها سوى المتصوفون الزهاد .. احباء الله تعالى . !!
وقد حاول المجتهدون فى علوم الله تعالى أختراق حاجز الحجية حتى وصل
الآمر بكثير منهم أن يقوموا بأدوار الخدم لدى هؤلاء المدعين وقوفهم على الآسم الآعظم ، بيد أن كافة محاولاتهم باءت جميعا بالفشل الذريع لسبب بسيط ، أن هؤلاء المغالون فى العلم لم يقف أحدهم على مضمون الآسم الآعظم رغم جهرهم بالمعرفة وسر الآنكار والممانعة لديهم أنهم ( أمناء على سر الله ). !!!
ولم يتوقف الآمر عند هذا الحد طيلة تلك القرون من السنين ، بل تعد الآمر إلى دس بعض الآحاديث الغير صحيحة منسوبة للنبى الآمى محمد بن عبد الله
(عن أنس بن مالك قال رسول الله سألت الله الآسم الآعظم فجاءنى جبريل به مخزونا مختوما : اللهم إنى أسألك بأسمك المخزون المطهر المقدس المبارك الحى القيوم ) وعندما سألت عائشة ( رضوان الله عليها ) الرسول أن يعلمها أياه : بأبى وأمى يارسول الله علمنى أياه ، قال ياعائشة نهينا عن تعليمه النساء والصبيان والسفهاء ) .
وبالقطع ومما لاشك فيه بدون تفنيد لفظاعة الآخطاء أن نقر ونتأكد يقينا بأن
ذلك الحديث مشكوكا فى صحته . !!! .. إذ أننا فى كتابنا السابق ( البيان الآعجازى ) أثبتنا علميا وعمليا أن كافة الآنبياء والرسل قد وقفوا على الآسم الاعظم الذى وهبه الله تعالى لهم جميعا سواسية دون تمييز – وقد أشرنا إليه فى بادئ حديثنا - جهارا علانية وعلى الملئ وبين الآشهاد .
** وهكذا أكتنف الغموض فحوى الآسم الآعظم وأزداد الآمر سوءا نقلا عن بعض المشايخ الذين أدعوا أنهم أخذوا العهود من أساطين مشايخهم التى كانت الكرامات وتأثيرات خوارق العادات والطبيعة تقطر منهم تقطيرا ، أو من أصول الحكمة . !
** هكذا ضرب الوهم وعثت خيوط عناكبه فى عقول الجهلاء وتوغلت أنسجته فى رؤوس البسطاء متناسين أن الله تعالى وبدليل من القرآن العظيم ، قد وهب أسمائه العظمى للعديد من خلقه ولم يفرق بين يهودى ومسيحى ومسلم من حيث الزمان والمكان ومنهم السامرى .. ( قَالَ بَصُرْتُ بِمَا لَمْ يَبْصُرُوا بِهِ فَقَبَضْتُ قَبْضَةً مِّنْ أَثَرِ الرَّسُولِ فَنَبَذْتُهَا وَكَذَلِكَ سَوَّلَتْ لِي نَفْسِي )
طه ـ 96 .. والخضر .. ( فَوَجَدَا عَبْدًا مِّنْ عِبَادِنَا آتَيْنَاهُ رَحْمَةً مِنْ عِندِنَا وَعَلَّمْنَاهُ مِن لَّدُنَّا عِلْمًا ) الكهف ـ 56
والذى عنده علم من الكتاب – وضوح علم من الكتاب ليست فى أحتياج للتفسير - ( آصف بن براخيا )..( قَالَ الَّذِي عِندَهُ عِلْمٌ مِّنَ الْكِتَابِ أَنَا آتِيكَ بِهِ قَبْلَ أَن يَرْتَدَّ إِلَيْكَ طَرْفُكَ فَلَمَّا رَآهُ مُسْتَقِرًّا عِندَهُ قَالَ هَذَا مِن فَضْلِ رَبِّي لِيَبْلُوَنِي أَأَشْكُرُ أَمْ أَكْفُرُ وَمَن شَكَرَ فَإِنَّمَا يَشْكُرُ لِنَفْسِهِ وَمَن كَفَرَ فَإِنَّ رَبِّي غَنِيٌّ كَرِيمٌ ) النمل 40
*** هكذا هو ((( علم الله تعالى ))) من صان علمه ووقوفه عليه رفعه به عاليا إلى أعلى المصاف ومن أهانه وعبث به طغيانا وجبروتا ، عذبه عذابا شديدا مثل السامرى وقارون، أو أنسلخ عنه علمه وتركه فى عذاب شديد مثل ( بلعم بن باعوراء ) . !!!!
( وَلَوْ شِئْنَا لَرَفَعْنَاهُ بِهَا وَلَكِنَّهُ أَخْلَدَ إِلَى الأَرْضِ وَاتَّبَعَ هَوَاهُ فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ الْكَلْبِ إِن تَحْمِلْ عَلَيْهِ يَلْهَثْ أَوْ تَتْرُكْهُ يَلْهَث ذَّلِكَ مَثَلُ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُواْ بِآيَاتِنَا فَاقْصُصِ الْقَصَصَ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ ) الآعراف ـ 176
*** هكذا هو ((( علم الله تعالى ))) الذى لا يقف على زمان أو مكان أو جنسية أو لون .
*** بيد أن هل ((( علم الله تعالى ))) يتنزل على عباده على شكل مأكل أو ملبس أو ماشابه ..؟؟؟
بلا وألف بلا .. إذ أن علم الله هو عبارة عن ((( كلمات ))) وليس إلا .!!!
( وَعَلَّمَ آدَمَ الأَسْمَاء كُلَّهَا ثُمَّ عَرَضَهُمْ عَلَى الْمَلاَئِكَةِ فَقَالَ أَنبِئُونِي بِأَسْمَاء هَؤُلاء إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ ) البقرة ـ 31
( فَتَلَقَّى آدَمُ مِن رَّبِّهِ كَلِمَاتٍ فَتَابَ عَلَيْهِ إِنَّهُ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ ) البقرة ـ 37
إذا الوضع برمته لا يتعدى سوى (( كَلِمَاتٍ .. كَلِمَاتٍ .. كَلِمَاتٍ .. كَلِمَاتٍ ))
*** تلك الكلمات ذات المفعول الخارق التى جعلت السامرى يبصر أثر الرسول جبريل .. تلك الكلمات ذات المفعول الجبار التى آتت بعرش ملكة سبأ من أراضى اليمن إلى فلسطين فى غضون لحظات .. تلك الكلمات التى فعل به بلعم بن باعوراء العجائب العجاب .. تلك الكلمات جعلت الخضر ينبأ كليم الله بما هو غير حاضر رؤى ورؤيا .. (( كَلِمَاتٍ .. كَلِمَاتٍ .. كَلِمَاتٍ .. كَلِمَاتٍ ))
تلك الكلمات هى زر تشغيل المفاعل النووى .. تلك الكلمات هى محركات بحث لرفع الآيات إلى مواقع التفعيل والتشغيل (( كَلِمَاتٍ .. كَلِمَاتٍ .. كَلِمَاتٍ )) ..
تلك الكَلِمَاتٍ هى ((( الآسم العظيم الآعظم ))) ذى القسم الآوحد
تلك الكَلِمَاتٍ هى ((( أسماء الله العظمى ))) ذات الأقسام الثلاثة
تلك هم الآسماء العظمى وعلى رأسهم الآسم العظيم الآعظم
الذى تم أستخراجهم جميعا من بواطن ( الآيات القدسية ) من النصوص المقدسة فى (( التوراة ـ الإنجيل ـ القرآن )) .
ذلك هم إعجازات الرسالات السماوية فى ( التوراة ـ الإنجيل ـ القرآن )
ذلك هم إعجازات الرسالات الإلهية فى ( التوراة ـ الإنجيل ـ القرآن )
ذلك هم الإعجازات العلمية فى الرسالات السماوية
( التوراة ـ الإنجيل ـ القرآن )
ذلك هم الإعجازات العلمية فى الرسالات الإلهية
( التوراة ـ الإنجيل ـ القرآن )
ذلك هم الآسماء العظمى وعلى رأسهم الآسم العظيم الآعظم
علانية وعلى الملآ وبين الآشهاد لآول مرة فى التاريخ على مدار عصوره
ذلك هم الآسماء العظمى وعلى رأسهم الآسم العظيم الآعظم
الذى تم أستخراجهم من مستتراتهم بواسطة نظرية (( التكامل الطبائعى ))
والذى دونها ماكان قد رأهم العالمين رؤيا العين .
هكذا هو ((( علم الله تعالى ))) من صان علمه ووقوفه عليه رفعه به عاليا إلى أعلى المصاف مثل الخضر وآصف بن براخيا ، ومن أهانه وعبث به طغيانا وجبروتا ، عذبه عذابا شديدا مثل السامرى وقارون، أو أنسلخ عنه علمه وتركه فى عذاب شديد مثل ( بلعم بن باعوراء ) . !!!!
هاهو الآسم الآعظم والآسماء العظمى مجردين لآول مرة علانية على مدار التاريخ فى كافة عصوره .
**** ومن تشكك فى أحدهما فليكتبه على كفى يديه وينام ..!!!
**** من كان مريضا بداء غير ذى علاج فليفعل المثل .
**** من كان به مسا شيطانيا فليفعل المثل .
**** من كانت لديه حاجة لله تعالى فليفعل المثل .
تلك هم أسماء بوابات السماء حيث لا رادع لهم ولا مغلاق إلى الملئ الآعلى
**** هاهم بين الآيادى علانية .. من آمن بهم فله إيمانه .. ومن كفر بهم فعليه كفره .
**** وإنما مافعلنا ذلك إلا لإثبات الإعجاز العلمى فى ((( القرآن ))) وأنه الكتاب المقدس الوحيد على ظهر الآرض التى لم تتعرض نصوصه للتدليس أو التزوير أو التغيير .. وإنما هو خزينة أسرار الله تعالى ومكتبة حفظ علومه القدسية التى لم يودعهم فى كتاب أخر سواه .
**** من هنا .. من هنا فقط .. من فوق أرض صلبة .. من فوق منبر علمى لا يقبل شكا أو تأويلا ، وقد أغلق أصحاب اللاءات حوانيتهم .
نعلنها عالية تزلزل السموات والآراضين أمام العالمين .........
من ينكر القرآن فقد أنكر معه التوراة والإنجيل وكافة قدسيات الله تعالى .
الآسماء الحسنى بين اللفظية والفعلية عندما أطلق الله تعالى على فحوى ( الأسماء الحسنى ) لقب ( الأسماء ) فإنه أطلاقا مجازيا لكينونته الكبرى وأطلاقا لهيبته العظمى العائدة إليه وليس تحديدا للفصل بين الآسم والفعل والصفات . !! ** إذ أنه لو لم يكن الآسم الإلهى يتحول إلى صفة محددة للخالق الآعظم ويتمثل فى كينونة مظهره ، ومن ثم يتحول إلى فعل قائم العمل يتجسد لمضمون كينونة الخالق المبدع ، فمن إذا من الآسماء الآخرى تقوم لها تلك القائمة وتؤتى بذات المفعول المتضمن كمالية الصفات شكلا وموضوعا . ؟؟ فإن لم يكن للآسم الإلهى قائمة فعل ومرسوم صفة فلا معنى ولا قيمة له ، حيث أن التجريد هنا تكون للآسماء البشرية ذات الصفات النحوية والبلاغة الفهمية .. أما المنطق الإلهى لايمكن بحال من الآحوال أن يقارن بالمنطق الآدمى من حيث الكم والكيف . !! . *** لذلك فإن مقصود الله تعالى بكلمة ( الآسماء ) هو شمولية صفاته وأفعاله فى شكل مرسوم أسماء تنطق وتستوعب جلال كماله وليست أسماءا يتداخل فيها البشر بمعاجم الآعراب والنحو فى زوال الصفة ومحو الآفعال . بالتالى فإن مضمون مانقره الآن من منطلق علم الله تعالى طبقا لكافة القواعد المتباينة يعتبر أسقاطا لكافة الحجج التى تتعارض معها بحجية أن تكون أسماء الله الحسنى ( أسمية ) فقط لاغير لكونها أسماء حسبما جاءت قولا ( الآسماء الحسنى ) وغير معتد أن تكون صفات وغير معتمد أن تكون أفعال ، بحيث أن الوقوف على( الآسم الحسن ) يشترط أن لايكون صفة ويشترط أيضا أن لايكون فعل . !! مثلما قوله تعالى فى سورة الرحمن – آية 78 e(تَبَارَكَ اسْمُ رَبِّكَ ذِي الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ ) a والذى أعتبر من منطق خاصية هؤلاء العلماء أن( ذى الجلال والآكرام ) ليس كل منهما من أسماء الله الحسنى 00 !!!! .. وعلى هذا القياس قام أحد العلماء ( الحاليين ) بتغيير مايقرب من ثلث الآسماء الحسنى المتعارف عليها بحجية أن معنى كونها قد تلفظت بمقولة : ( الآسماء الحسنى ) أن تكون تلك الآسماء من واقع الآعراب النحوى أسماءا بحتيه لفظا ومكانة ، وأن يحذف كل ( أسم حسن ) جاء واقع أعرابه فعلا أو صفة ..( صدق أو لا تصدق ) .!!! قد أفتت دار الآفتاء المصرية ومجمع البحوث الإسلامية بالموافقة بيد أنه قد غاب عن هذا العالم الجليل – صاحب البحث - ثم ودار الآفتاء .. أن وضع الآعراب النحوى المكانى ليس مقياسا لمفهوم المنطق الإلهى الآعظم للرب المعظم .. الله تعالى . *** أن مقاييس مفاهيم اللغة العربية حيث كافة النصوص القدسية قد تعارض بعضها من حيث القياس والمنطق ، وكان الفيصل الوحيد بينهما هو التعدادية الرقمية للحروف والثوابت البلاغية . ** لذلك عندما ذكر الله تعالى مقولته ( الآسماء الحسنى ) لم يقصد يقينا أو يشترط معجميا أن تتحدد مجال وقوع أعرابها نحويا ( أسميا ) ويسقط عنها أعرابيا نحويا ( الصفة والفعل ) من واقع مجال الجمل ومحل الآعراب .!!!!!! **** بل أن العكس هو الصحيح . !!!! **** إذ يشترط فى ( الآسماء الحسنى ) أن يكون واقع ( الآسم ) من مجال ( الصفة ) ومضمون ( الفعل ) .. وإلا كيف يستقيم ( أسما حسنا ) بلا صفة وبلا فعل من خلال القادر الوحيد ( الله تعالى ) على الآتيان والقدرة . ؟؟؟؟
ا ن ك د
م ت ق ر
ش ض ل
ه و ع
ذ ب
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ 1046 1258 120 304
7 3 16 11
2 + 7 3 + 7
10 9
1 9
وكما أعتدنا وتعودنا عند أكتمال ظهور الرقم الآصولى ( 9 ) يليه الرقم
التوحيدى ( 1 ) ليكون بالتبعية قد أكتمل الآسم الباطن الآعظم ..( أسم الإله لآمة يعقوب وذريته المسلمة ) وبأتمام أستخراجة يتم أستنطاقه هكذا : ....
(( دكل منق هت ذضش أبو رع )) وأجمالى عدده = 2728
وهنا تظهر المفاجأة العظمى : .......
أن الآسم الآعظم ( الباطن ) للآية التى تنص على أسم (( إله يعقوب وإله أجداده وأباءه )) ..
هو الآسم العظيم الآعظم ( الآول - دون تدرج ) للمشيئة العظمى
(( كــن فيكــون )) .
*** هل وضحت الآن معانى (( قدسية الآجزاء المستخرجة )) . ؟؟
*** هل وضح الآن مفهوم (( قدسية الآسماء الباطنة )) . ؟؟
*** هل هناك دليلا ويقينا وأثباتا ومضمونا واحدا ينفى صحة هذا التوثيق المدموغ ببيان أشهاد الله تعالى بذاته ونفسه . ؟؟
** هاهى الحقيقة لمعنى ومفهوم الآسم الآعظم ( الباطن ) بأنه هو ذاته ونفسه (( أسم الله تعالى الرب المعبود )) .
** هاهى الحقيقة لمصداقية ومغزى الآسم الآعظم ( الباطن ) بأنه هو ذاته وكينونته أسم الله الآعظم الرب الإله المعبود .
** هاهى الحقيقة المرئية على الملأ وبين الآشهاد من واقع ( ظاهر ) الآية الواحدة والوحيدة التى تتحدث عن إله نبى الله يعقوب وأجداده وأباءه وأبناءه وكامل ذريته .. فهل من ممترون بعد .. أم نحن نستخرج تلك الآسماء من كتب أخرى غير ( التوراة ـ الإنجيل ـ القرآن )
** هاهى الحقيقة تبلغ ذروة قمة العلانية أمام العالم أجمع على مختلف دياناتهم ومذاهبهم بأن (( الآسم الآعظم الذاتى لله تعالى )) المعروف فى العوالم السفلية أتى من واقع مشيئة ( كن فيكون ) .. خرج من الكتاب المقدس العهد القديم .. خرج من الكتاب المقدس العهد الجديد .. خرج من الكتاب المقدس القرآن العظيم موضحا الغاية والهدف من منطلق الظاهر والباطن .. ومن هنا نقف على أرض صلبة ونحن نعلن الإعجاز العلمى الذى لم يدونه بشرا على مراحل التاريخ هكذا علانية وبين الآشهاد .. فقد أجمع
علماء السلف أن الآسم الآعظم من الآسماء المبهومة التى لا يعلمها ولا يقف على حجيتها سوى المتصوفون الزهاد .. احباء الله تعالى . !!
وقد حاول المجتهدون فى علوم الله تعالى أختراق حاجز الحجية حتى وصل
الآمر بكثير منهم أن يقوموا بأدوار الخدم لدى هؤلاء المدعين وقوفهم على الآسم الآعظم ، بيد أن كافة محاولاتهم باءت جميعا بالفشل الذريع لسبب بسيط ، أن هؤلاء المغالون فى العلم لم يقف أحدهم على مضمون الآسم الآعظم رغم جهرهم بالمعرفة وسر الآنكار والممانعة لديهم أنهم ( أمناء على سر الله ). !!!
ولم يتوقف الآمر عند هذا الحد طيلة تلك القرون من السنين ، بل تعد الآمر إلى دس بعض الآحاديث الغير صحيحة منسوبة للنبى الآمى محمد بن عبد الله
(عن أنس بن مالك قال رسول الله سألت الله الآسم الآعظم فجاءنى جبريل به مخزونا مختوما : اللهم إنى أسألك بأسمك المخزون المطهر المقدس المبارك الحى القيوم ) وعندما سألت عائشة ( رضوان الله عليها ) الرسول أن يعلمها أياه : بأبى وأمى يارسول الله علمنى أياه ، قال ياعائشة نهينا عن تعليمه النساء والصبيان والسفهاء ) .
وبالقطع ومما لاشك فيه بدون تفنيد لفظاعة الآخطاء أن نقر ونتأكد يقينا بأن
ذلك الحديث مشكوكا فى صحته . !!! .. إذ أننا فى كتابنا السابق ( البيان الآعجازى ) أثبتنا علميا وعمليا أن كافة الآنبياء والرسل قد وقفوا على الآسم الاعظم الذى وهبه الله تعالى لهم جميعا سواسية دون تمييز – وقد أشرنا إليه فى بادئ حديثنا - جهارا علانية وعلى الملئ وبين الآشهاد .
** وهكذا أكتنف الغموض فحوى الآسم الآعظم وأزداد الآمر سوءا نقلا عن بعض المشايخ الذين أدعوا أنهم أخذوا العهود من أساطين مشايخهم التى كانت الكرامات وتأثيرات خوارق العادات والطبيعة تقطر منهم تقطيرا ، أو من أصول الحكمة . !
** هكذا ضرب الوهم وعثت خيوط عناكبه فى عقول الجهلاء وتوغلت أنسجته فى رؤوس البسطاء متناسين أن الله تعالى وبدليل من القرآن العظيم ، قد وهب أسمائه العظمى للعديد من خلقه ولم يفرق بين يهودى ومسيحى ومسلم من حيث الزمان والمكان ومنهم السامرى .. ( قَالَ بَصُرْتُ بِمَا لَمْ يَبْصُرُوا بِهِ فَقَبَضْتُ قَبْضَةً مِّنْ أَثَرِ الرَّسُولِ فَنَبَذْتُهَا وَكَذَلِكَ سَوَّلَتْ لِي نَفْسِي )
طه ـ 96 .. والخضر .. ( فَوَجَدَا عَبْدًا مِّنْ عِبَادِنَا آتَيْنَاهُ رَحْمَةً مِنْ عِندِنَا وَعَلَّمْنَاهُ مِن لَّدُنَّا عِلْمًا ) الكهف ـ 56
والذى عنده علم من الكتاب – وضوح علم من الكتاب ليست فى أحتياج للتفسير - ( آصف بن براخيا )..( قَالَ الَّذِي عِندَهُ عِلْمٌ مِّنَ الْكِتَابِ أَنَا آتِيكَ بِهِ قَبْلَ أَن يَرْتَدَّ إِلَيْكَ طَرْفُكَ فَلَمَّا رَآهُ مُسْتَقِرًّا عِندَهُ قَالَ هَذَا مِن فَضْلِ رَبِّي لِيَبْلُوَنِي أَأَشْكُرُ أَمْ أَكْفُرُ وَمَن شَكَرَ فَإِنَّمَا يَشْكُرُ لِنَفْسِهِ وَمَن كَفَرَ فَإِنَّ رَبِّي غَنِيٌّ كَرِيمٌ ) النمل 40
*** هكذا هو ((( علم الله تعالى ))) من صان علمه ووقوفه عليه رفعه به عاليا إلى أعلى المصاف ومن أهانه وعبث به طغيانا وجبروتا ، عذبه عذابا شديدا مثل السامرى وقارون، أو أنسلخ عنه علمه وتركه فى عذاب شديد مثل ( بلعم بن باعوراء ) . !!!!
( وَلَوْ شِئْنَا لَرَفَعْنَاهُ بِهَا وَلَكِنَّهُ أَخْلَدَ إِلَى الأَرْضِ وَاتَّبَعَ هَوَاهُ فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ الْكَلْبِ إِن تَحْمِلْ عَلَيْهِ يَلْهَثْ أَوْ تَتْرُكْهُ يَلْهَث ذَّلِكَ مَثَلُ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُواْ بِآيَاتِنَا فَاقْصُصِ الْقَصَصَ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ ) الآعراف ـ 176
*** هكذا هو ((( علم الله تعالى ))) الذى لا يقف على زمان أو مكان أو جنسية أو لون .
*** بيد أن هل ((( علم الله تعالى ))) يتنزل على عباده على شكل مأكل أو ملبس أو ماشابه ..؟؟؟
بلا وألف بلا .. إذ أن علم الله هو عبارة عن ((( كلمات ))) وليس إلا .!!!
( وَعَلَّمَ آدَمَ الأَسْمَاء كُلَّهَا ثُمَّ عَرَضَهُمْ عَلَى الْمَلاَئِكَةِ فَقَالَ أَنبِئُونِي بِأَسْمَاء هَؤُلاء إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ ) البقرة ـ 31
( فَتَلَقَّى آدَمُ مِن رَّبِّهِ كَلِمَاتٍ فَتَابَ عَلَيْهِ إِنَّهُ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ ) البقرة ـ 37
إذا الوضع برمته لا يتعدى سوى (( كَلِمَاتٍ .. كَلِمَاتٍ .. كَلِمَاتٍ .. كَلِمَاتٍ ))
*** تلك الكلمات ذات المفعول الخارق التى جعلت السامرى يبصر أثر الرسول جبريل .. تلك الكلمات ذات المفعول الجبار التى آتت بعرش ملكة سبأ من أراضى اليمن إلى فلسطين فى غضون لحظات .. تلك الكلمات التى فعل به بلعم بن باعوراء العجائب العجاب .. تلك الكلمات جعلت الخضر ينبأ كليم الله بما هو غير حاضر رؤى ورؤيا .. (( كَلِمَاتٍ .. كَلِمَاتٍ .. كَلِمَاتٍ .. كَلِمَاتٍ ))
تلك الكلمات هى زر تشغيل المفاعل النووى .. تلك الكلمات هى محركات بحث لرفع الآيات إلى مواقع التفعيل والتشغيل (( كَلِمَاتٍ .. كَلِمَاتٍ .. كَلِمَاتٍ )) ..
تلك الكَلِمَاتٍ هى ((( الآسم العظيم الآعظم ))) ذى القسم الآوحد
تلك الكَلِمَاتٍ هى ((( أسماء الله العظمى ))) ذات الأقسام الثلاثة
تلك هم الآسماء العظمى وعلى رأسهم الآسم العظيم الآعظم
الذى تم أستخراجهم جميعا من بواطن ( الآيات القدسية ) من النصوص المقدسة فى (( التوراة ـ الإنجيل ـ القرآن )) .
ذلك هم إعجازات الرسالات السماوية فى ( التوراة ـ الإنجيل ـ القرآن )
ذلك هم إعجازات الرسالات الإلهية فى ( التوراة ـ الإنجيل ـ القرآن )
ذلك هم الإعجازات العلمية فى الرسالات السماوية
( التوراة ـ الإنجيل ـ القرآن )
ذلك هم الإعجازات العلمية فى الرسالات الإلهية
( التوراة ـ الإنجيل ـ القرآن )
ذلك هم الآسماء العظمى وعلى رأسهم الآسم العظيم الآعظم
علانية وعلى الملآ وبين الآشهاد لآول مرة فى التاريخ على مدار عصوره
ذلك هم الآسماء العظمى وعلى رأسهم الآسم العظيم الآعظم
الذى تم أستخراجهم من مستتراتهم بواسطة نظرية (( التكامل الطبائعى ))
والذى دونها ماكان قد رأهم العالمين رؤيا العين .
هكذا هو ((( علم الله تعالى ))) من صان علمه ووقوفه عليه رفعه به عاليا إلى أعلى المصاف مثل الخضر وآصف بن براخيا ، ومن أهانه وعبث به طغيانا وجبروتا ، عذبه عذابا شديدا مثل السامرى وقارون، أو أنسلخ عنه علمه وتركه فى عذاب شديد مثل ( بلعم بن باعوراء ) . !!!!
هاهو الآسم الآعظم والآسماء العظمى مجردين لآول مرة علانية على مدار التاريخ فى كافة عصوره .
**** ومن تشكك فى أحدهما فليكتبه على كفى يديه وينام ..!!!
**** من كان مريضا بداء غير ذى علاج فليفعل المثل .
**** من كان به مسا شيطانيا فليفعل المثل .
**** من كانت لديه حاجة لله تعالى فليفعل المثل .
تلك هم أسماء بوابات السماء حيث لا رادع لهم ولا مغلاق إلى الملئ الآعلى
**** هاهم بين الآيادى علانية .. من آمن بهم فله إيمانه .. ومن كفر بهم فعليه كفره .
**** وإنما مافعلنا ذلك إلا لإثبات الإعجاز العلمى فى ((( القرآن ))) وأنه الكتاب المقدس الوحيد على ظهر الآرض التى لم تتعرض نصوصه للتدليس أو التزوير أو التغيير .. وإنما هو خزينة أسرار الله تعالى ومكتبة حفظ علومه القدسية التى لم يودعهم فى كتاب أخر سواه .
**** من هنا .. من هنا فقط .. من فوق أرض صلبة .. من فوق منبر علمى لا يقبل شكا أو تأويلا ، وقد أغلق أصحاب اللاءات حوانيتهم .
نعلنها عالية تزلزل السموات والآراضين أمام العالمين .........
من ينكر القرآن فقد أنكر معه التوراة والإنجيل وكافة قدسيات الله تعالى .
الآسماء الحسنى بين اللفظية والفعلية عندما أطلق الله تعالى على فحوى ( الأسماء الحسنى ) لقب ( الأسماء ) فإنه أطلاقا مجازيا لكينونته الكبرى وأطلاقا لهيبته العظمى العائدة إليه وليس تحديدا للفصل بين الآسم والفعل والصفات . !! ** إذ أنه لو لم يكن الآسم الإلهى يتحول إلى صفة محددة للخالق الآعظم ويتمثل فى كينونة مظهره ، ومن ثم يتحول إلى فعل قائم العمل يتجسد لمضمون كينونة الخالق المبدع ، فمن إذا من الآسماء الآخرى تقوم لها تلك القائمة وتؤتى بذات المفعول المتضمن كمالية الصفات شكلا وموضوعا . ؟؟ فإن لم يكن للآسم الإلهى قائمة فعل ومرسوم صفة فلا معنى ولا قيمة له ، حيث أن التجريد هنا تكون للآسماء البشرية ذات الصفات النحوية والبلاغة الفهمية .. أما المنطق الإلهى لايمكن بحال من الآحوال أن يقارن بالمنطق الآدمى من حيث الكم والكيف . !! . *** لذلك فإن مقصود الله تعالى بكلمة ( الآسماء ) هو شمولية صفاته وأفعاله فى شكل مرسوم أسماء تنطق وتستوعب جلال كماله وليست أسماءا يتداخل فيها البشر بمعاجم الآعراب والنحو فى زوال الصفة ومحو الآفعال . بالتالى فإن مضمون مانقره الآن من منطلق علم الله تعالى طبقا لكافة القواعد المتباينة يعتبر أسقاطا لكافة الحجج التى تتعارض معها بحجية أن تكون أسماء الله الحسنى ( أسمية ) فقط لاغير لكونها أسماء حسبما جاءت قولا ( الآسماء الحسنى ) وغير معتد أن تكون صفات وغير معتمد أن تكون أفعال ، بحيث أن الوقوف على( الآسم الحسن ) يشترط أن لايكون صفة ويشترط أيضا أن لايكون فعل . !! مثلما قوله تعالى فى سورة الرحمن – آية 78 e(تَبَارَكَ اسْمُ رَبِّكَ ذِي الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ ) a والذى أعتبر من منطق خاصية هؤلاء العلماء أن( ذى الجلال والآكرام ) ليس كل منهما من أسماء الله الحسنى 00 !!!! .. وعلى هذا القياس قام أحد العلماء ( الحاليين ) بتغيير مايقرب من ثلث الآسماء الحسنى المتعارف عليها بحجية أن معنى كونها قد تلفظت بمقولة : ( الآسماء الحسنى ) أن تكون تلك الآسماء من واقع الآعراب النحوى أسماءا بحتيه لفظا ومكانة ، وأن يحذف كل ( أسم حسن ) جاء واقع أعرابه فعلا أو صفة ..( صدق أو لا تصدق ) .!!! قد أفتت دار الآفتاء المصرية ومجمع البحوث الإسلامية بالموافقة بيد أنه قد غاب عن هذا العالم الجليل – صاحب البحث - ثم ودار الآفتاء .. أن وضع الآعراب النحوى المكانى ليس مقياسا لمفهوم المنطق الإلهى الآعظم للرب المعظم .. الله تعالى . *** أن مقاييس مفاهيم اللغة العربية حيث كافة النصوص القدسية قد تعارض بعضها من حيث القياس والمنطق ، وكان الفيصل الوحيد بينهما هو التعدادية الرقمية للحروف والثوابت البلاغية . ** لذلك عندما ذكر الله تعالى مقولته ( الآسماء الحسنى ) لم يقصد يقينا أو يشترط معجميا أن تتحدد مجال وقوع أعرابها نحويا ( أسميا ) ويسقط عنها أعرابيا نحويا ( الصفة والفعل ) من واقع مجال الجمل ومحل الآعراب .!!!!!! **** بل أن العكس هو الصحيح . !!!! **** إذ يشترط فى ( الآسماء الحسنى ) أن يكون واقع ( الآسم ) من مجال ( الصفة ) ومضمون ( الفعل ) .. وإلا كيف يستقيم ( أسما حسنا ) بلا صفة وبلا فعل من خلال القادر الوحيد ( الله تعالى ) على الآتيان والقدرة . ؟؟؟؟
الخميس أبريل 24, 2008 9:38 am من طرف Admin
» افول زمن الديانة البابية وشروق شمس الديانة البهائية
الخميس أبريل 24, 2008 9:35 am من طرف Admin
» تمهيد التكرار بين فعل التجسيد وزمن التجديد رؤى ورؤيا للبهائية
الخميس أبريل 24, 2008 9:33 am من طرف Admin
» الاعجاز العلمى فى تبيان اهتراءات منظومة الديانة البابية
الخميس أبريل 24, 2008 9:30 am من طرف Admin
» الاعجاز العلمى فى استدلالية الديانات الوهمية من قلب الديانات الالهية
الخميس أبريل 24, 2008 9:28 am من طرف Admin
» الديانة البابية بين رحى الفهم والادراك والاهتراءات والافتراءات
الخميس أبريل 24, 2008 9:25 am من طرف Admin
» الاعجاز العلمى فى تبيان نظم القياسات العملية للمهدى المنتظر
الخميس أبريل 24, 2008 9:24 am من طرف Admin
» القياس والنبوة فى حياة امة الدين البهائى
الخميس أبريل 24, 2008 9:21 am من طرف Admin
» الاعجاز العلمى فى تبيان حقيقو وهم اسراء ومعراج نقطة الذكر بهاء الله
الخميس أبريل 24, 2008 9:19 am من طرف Admin