للآطلاع قراءة أو تحميل
على رسالة بحث الرقم ( 19 )
رجاء الضغط على الرقم التالى
:
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
بسم الله الرحمن الرحيم
( سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ
أَنَّهُ الْحَقُّ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيد )
************
من نتاج الإعجاز ( العلمى ) والإنجاز ( العملى ) لمنظومة
قواعد نظرية التكوين والنشأة ( التكامل الطبائعى ) هو الوقوف
على حقيقة الإعجاز العلمى الإلهى ( القرآن الكريم ) من خلال فك شفرة
طلاسم لوغريتمات بعض نصوصه الدفينة : ......
( 1 ) لوغاريتم فواتح السور – المثانى السبعا .
( 2 ) لوغاريتم البسملة .
( 3 ) لوغاريتم القسم الآعظم بمواقع النجوم .
( 4 ) لوغاريتم الآمانة العظمى
( 5 ) لوغاريتم الآيات المتشابهات .
( 6 ) لوغاريتم الرقم 19
( 7 ) لوغاريتم قيامة المسيا الآعظم
( 8 ) لوغاريتم ليلة القدر .
( 9 ) لوغاريتم الساعة واليوم الموعود .
(10) لوغاريتم البناء الحجرى ( الكعبة الشريفة ) .
(11) لوغاريتم الإسراء والمعراج .. جسدا أم هلاميا .
(12) لوغاريتم خاتم النبيين وليس خاتم المرسلين .
(13) لوغاريتم الآسماء الحسنى بين التشريع الإلهى والإنسى .
(14) لوغاريتم آمية رسول الإسلام ومعرفته للقراءة والكتابة .
*** لوغاريتم الرقم 19 ***
رسالة بحث الإعجاز العلمى للرقم ( ـــ 19 ــــ )
*********************
عاش السلف أقاصيص وحكايات الرقم ( 19 ) حتى حاكوا به الأساطير الغابرة .
إلى أن جاء من أستغل شهرته الواسعة وأرتبط به كمقياس فى منال
الشهرة ، وأبعاد شبهة التواطؤ وزيادة الحبكة التمثيلية ..
جاء من أرتدوا عباءات الطهارة القدسية مستغلين الضعف النفسى
للبعض والآحتياج إلى جديد الروحانيات للبعض الآخر ..
جاء هؤلاء متمسكين بقدسية ذلك الرقم وهم أبعد مايكونوا
ملمين ببواطنه متمسكين بقشور ظواهره .
وعندما سقطت العباءات سقطت معها الآقنعة الزائفة ،
وهنا أصبح الرقم ( 19 ) المفترى عليه محل شبهة لكل
من تسول له نفسه تذكره أو الآرتباط به . ؟؟
أصبح الرقم ( 19 ) لعنة لكل من أقترب منه ..!!
وحمل أصحاب اللاءات رايات العداء لكل ماهو مقترن بالرقم ( 19 ) .!!!
الإعجاز العلمى فى بيان وتبيان تعريف الرقم ( 19 )
بالرجوع إلى أصول التكوين ( العناصر الأربعة ) : .......
( النار ـــــ التراب ) .............. ( الهواء ــــــ الماء )
أثبتنا بما لا يدع مجالا للشك أو السفسطة: أن لكل طابع –عنصر– طابع آخر
( يحابيه ) وأن لكل طابع –عنصر– طابع أخر ( يعاديه ) .
وبالتالي إذا قمنا بعمل تجربة إدماج بين طابعين فإنه يترتب عليه الآتى : ..... 1- إذا تم إدماج طابعين ( متحابان ) فالنتيجة المرتقبة هى التواطؤ والتغاضي عن السلبيات في
حالة الإنكسار.
2- إذا تم إدماج طابعين ( متعاديين ) فالنتيجة المرتقبة هى العناد
والكراهية والتنافر في كافة الأعمال .
بيد أنه للآسف لم يفطن العلماء المستحدثون لذلك الوضع وبنوا كافة
أبحاثهم على المحاباه وهذا يضع كافة نظرياتهم موضع التواطؤ ،
حيث أن الله تعالى لا يقيم علما على أنصاف الحلول ولا تبنى نظريات عليه .
*** لذلك فإن أفضل الطرائق الفعالة في حالة الإدماج – التوحد – هو دمج
طابعين لا يغلف على اتحادها ( تواطؤ ) أو ( تنافر ) .
*** وبما أن الطابع الناري ( عدو ) للطابع المائي ( ومتحاب ) مع
الطابع الهوائي فإننا نأخذ له ( الطابع الترابي) وبما أن الطابع
الهوائي (عدو ) للطابع الترابي ( ومتحاب ) مع الطابع الناري فإننا
نأخذ له (الطابع المائي) .
ومن ثم نكون هكذا قد دمجنا –وحدنا– كل طابعين على حدى ليس بين
ثنائياتهما ( تفاضل ) أو ( تنافر ) .
بناءاعلى ماسبق في دمج العناصر نكون قد دمجنا كل طابعين على حدى ولكل
توأمة دمج أستقلالية وسيادة خاصة عن دون الآخر من الطابعين المماثلين :
الطابع النارى + الطابع الترابى
الطابع الهوائى + الطابع المائى
بناءً على ذلك الدمج والتوأمة يحق لكل طابع الآتي:...........
1- أن تتوحد أعداد – أرقام – كل طابع مع توأمه المماثل .
2- أن تتوحد حروف كل طابع مع توأمه المماثل .
3- إن كل طابعين متوائمين أعدادهما وحروفهما يعتبرا كيانا موحدا .
4- إن لكل طابعين متوائمين كيانا واحدا مستقلا عن الآخرين .
ومن ثم يعتبر لكل طابعين متوحدين مالكل أحدهما على الآخر
من حقوق وواجبات حيث قد صارا كيانا واحدا من خلال منظومة
قواعد التوحد الثنائي .
الطابع .. النارى الطابع .. الترابى
أ 1 ب 2
ه 5 و 6
ط 9 ى 10
م 40 ن 50
ف 80 ص 90
ش 300 ت 400
ذ 700 ض 800
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
1- يتم دمج حروف الطابعين على العدد الآصولى ( 9 ) .
2- يستخلص من ذلك الدمج الآصولى حروفا بالتبعية أصولية .
3- تجمع الحروف الآصولية أسماءا مطلقة ذات كيان أصولى .
*** و بما أن الدمج بين( الطابعين ) قد ( وحدهما ) وأوجد لهما كيانا
موحدا مستقلا فإنه بناءً عليه يصير من المألوف طبيعيا أن يكون ( الاستخراج
من تكامل الطابعين أو من ذات الطابع منفردا )حيث التجانس الدمجى بينهما
قائما
*** بناء على ما سبق يتبين لنا وجوب قاعدة أساسية قد أوجدناها، ألا وهى
منظومة ( قاعدة الأصوليات ) بحيث في حالة الاستخراج التجانسي الحرفي للأسماء
يأخذ كل طابع من نفسه أو من طابعه المتناظر ليشكلا في النهاية
حروفا تشكل اسماً أصولي الحروف يكون مجموعه على الرقم الآصولى
( 9 ) ولا يشذ عن تلك المنظومة تجميع كافة الأسماء المستخرجة ) .
الطابع .. النارى الطابع .. الترابى
أ ب
ه و
ط ى
م ن
ف ص
ش ت
ذ ض
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
1- بما أن الحرف ( أ ) عدده الرقمي ( 1 ) فإنه لابد وأن يستكمل من طابعه
المتناظر أو من ذات طابعه ما يتواءم معه عدد أصولي ليشكلا معاً في النهاية حروفاً
أصولية على الرقم ( 9 ) وهنا نجد حرف ( ب) وعدده (
2 ) وكذا حرف ( و ) وعدده ( 6 ) .
*** بالتالي يكون الإجمالي العام للأعداد –الأرقام– ( 1 + 2+ 6 = 9 )
*** بناءا عليه يكون الإجمالي العام للحروف = ( أ ، ب ، و ) .
2- بما أن الحرف التالي هو (هـ) وعدد ( 5 ) بناءً على ما سبق نجد أن
ما يناسبه
هو حرف (ت) وعدد (400) .
*** بالتالي يكون الإجمالي العام للأعداد ( 5 + 400 = 405 ) .
اختزال – تصفية - الجمع المستخرج ( 5 + 0 + 4 = 9 ) .
بناءا عليه يكون الآجمالى العام للحروف = ( ه ، ت )
3- بما أن الحرف التالي هو ( ط ) وعدده ( 9 ) .
*** بالتالي يكون الإجمالي العام للأعداد = ( 9 ) .
*** بناءا عليه يكون الإجمالي العام للحروف = ( ط ) .
*** ومن ذلك المنطلق يتباين لنا أنه حرف قائما بذاته.
4-بما أن الحرف التالي هو ( م ) وعدده (40)
بناءً على ما سبق – بعد عملية التطبيع– نجد أن ما يناسبه
هو حرف ( ن ) وعدده ( 50 )
*** بالتالي يكون الإجمالي العام للأعداد = ( 40 + 50 = 90 )
اختزال – تصفية - الجمع المستخرج ( 0 + 9 = 9 ) .
*** بناءا عليه يكون الإجمالي العام للحروف = ( م ، ن ) .
5-بما أن الحرف التالي هو ( ف ) وعدده ( 80 ) بناءً على ما سبق وبعملية
حسابية مماثلة نجد أن ما يناسبه هو حرف ( ى ) وعدده (10) وكذا
حرف ( ص ) وعدده ( 90 ) .
*** بالتالي يكون الإجمالي العام للأعداد = ( 80 + 10 + 90 = 180)
اختزال – تصفية - الجمع المستخرج ( 0 + 8 + 1 = 9 )
. . بناءا عليه يكون الإجمالي العام للحروف = ( ف ، ى ، ص )
6-بما أن الحرف التالي هو ( ش ) وعدده ( 300 )
بناءً على ما سبق نجد أن المتبقي لدينا من الحروف هما كل من
( ذ ) وعدده (700 ) ثم حرف ( ض ) وعدده (800 )
*** بالتالى يكون الإجمالى العام للآعداد = (300 +700 +800= 1800)
اختزال – تصفية - الجمع المستخرج ( 0 + 0 + 8 + 1 = 9 )
*** بناءا عليه يكون الإجمالى العام للحروف = ( ش ، ذ ، ض ) .
**** وهكذا تكون النتيجة الأخيرة للتآخي والدمج بين الطابعين
الناري والترابي، (التوحد العددي والحرفي ) من خلال ( أصولي تكويني وحدوي منطوقي ) ( ينبثق منه كيان جديد ) هو (التكامل الطبائعي): ....
(أ، ب، و) (هـ، ت) (ط) (م، ن) (ف، ى، ص) (ش، ذ، ض)
9 405 9 90 180 1800
9 9 9 9 9 9
وكما فعلنا في الطابعين الناري والترابي، أصبح لزاماً علينا
أن نفعل المثل في الطابعين الهوائي والمائي ليكتملا فى منظومة
بيان وتبيان قاعدة ( نظريتنا ):...
الطابع الهوائي الطابع المائي
ج 3 د 4
ك 20 ل 30
س 60 ع 70
ق 100 ر 200
ث 500 خ 600
ظ 900 غ 1000
وطبقا لما ورد فى الطابعين ( النارى – الترابى ) ومانتج
عن ذلك التحالف ( الأصولى ) على الرقم الآصولى ( 9 ) فأنه يعتبر الطابعين المذكورين هما ( الآصول ) فى التكوين الكونى الإلهى للخالق الآعظم .
وكما توحدا وتوائما الطابعين ( النارى ) و (الترابى )
نوحد ونوائم الطابعين ..
الطابع الهوائى الطابع المائى
ج د
ز ح
ك ل
س ع
ق ر
ث خ
ظ غ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
1- بما أن أول حروف الطابع هو ( ج ) وعدده ( 3 ) فإنه بعد عملية
حسابية مضنية التعقيد – لوغاريتم – نجد أنه يأخذ من ذات طابعه حرف (س)
وعدده (60)
*** بالتالي يكون الإجمالي العام للأعداد = ( 3 + 60 = 63 ) .
اختزال – تصفية - الجمع المستخرج ( 3 + 6 = 9 ) .
*** بناءا عليه يكون الإجمالي العام للحروف = ( ج ، س ) .
2- بما أن الحرف التالي هو ( ز ) وعدده ( 7 ) فإنه بناءً على ما سبق وبعملية حسابية
مماثلة نجد أن ما يتفق معه أصوليا حرفين هما حرف ( ث ) وعدده ( 500 ) ثم حرف ( خ ) وعدده ( 600 ) .
*** بالتالي يكون الإجمالي العام للأعداد= ( 7 +500 +600 = 1107). اختزال – تصفية - الجمع المستخرج ( 7 + 0 + 1 + 1 = 9 ) .
*** بناءا عليه يكون الإجمالي العام للحروف = ( ز ، ث ، خ ) .
3- بما أن الحرف التالي هو ( ظ ) وعدده ( 900 ) فإنه حرف أصولي قائم بذاته على غرار حرف ( ط ) .
*** بالتالى يكون الإجمالى العددى لمنطوقه = ( 0 + 0 + 9 = 9 ) .
*** بناءا عليه يكون الإجمالي العام للحرف = ( ظ ) .
4- بما أن الحرف التالي هو ( ك ) وعدده (20 ) فإنه بناءً على ما سبق من عملية حسابية، أسطورية المعلوم، لوغاريتمية النهج يتضح أن الحرفين ( د ) وعدده ( 4 ) ثم ( ل ) وعدده (30 ) هما المكملان له.
*** بالتالي يكون الإجمالي العام للأعداد = ( 20 + 4 + 30 = 54 ) .
اختزال الجمع المستخرج ( 4 + 5 = 9 ) .
*** بناءا عليه يكون الإجمالي العام للحروف = ( ك ؛ د ، ل ) .
5- بما أن الحرف التالي هو ( ح ) وعدده ( 8 ) فإنه بناءً على ما سبق يتبين لنا أن ما يواكبه ويرتبط به عدديا هو حرف ( غ ) وعدده (1000) .
*** بالتالي يكون الإجمالي العام للأعداد = ( 8 + 1000 = 1008 ) .
اختزال – تصفية – الجمع المستخرج ( 8 + 0 + 0 + 1 = 9 ) .
*** بناءا عليه يكون الإجمالي العام للحروف = ( ح ، غ ) .
6- بما أن الحرف التالي هو ( ع ) وعدده (70 ) فإنه بناءً على ما سبق يتضح أن الحرف
المتبقي من طابعه الخاص هو حرف ( ر ) وعدده (200
*** بالتالي يكون الإجمالي العام للأعداد = (200 + 70 = 270 ) .
اختزال – تصفية – الجمع المستخرج ( 0 + 7 + 2 = 9 ) .
*** بناءا عليه يكون الإجمالي العام للحروف = ( ع ، ر ) .
**** وهكذا تكون النتيجة النهائية للتآخي والدمج بين الطابعين ( الهوائي والمائي ) من حيث التوحد العددي والحرفي من خلال ( أصولي) تكويني وحدوي منطوقي ينبثق منه كيان جديد.
*** بيد أنه مازال هناك حرفاً متبقياً من الطابع الهوائي هو حرف ( ق ) وعدده (100) فهذا الحرف له خاصية وحدوية حيث أنه حرف القدرة الإلهية بالتالي فهو حرف قائم بذاته ومنفصل عن توحد هذين الطابعين، وبناءً عليه له تركيبة أخرى سوف تتضح فيما بعد .
ومن منطلق التآخي السابق يتضح لنا بيان وتبيان منظومة القواعد الأخيرة كالتالي:....
ج ، س ز، ث ، خ ظ ك ، د، ل ح ، غ ع ، ر
63 1107 900 54 1008 270
9 9 9 9 9 9
**** وبتلك النتيجة المنظورة ( علميا ) و ( عمليا ) لأول مرة فى التاريخ القديم والمعاصر على الملآ أمام العالم أجمع .. تكون قد اتضحت الرؤيا في تبيان القواعد الأساسية، وما علينا الآن سوى تركيب تلك الحروف وبيان حقائق وقائعها لاستكمال المنظومة النظرية العامة للتكامل الطبائعي من خلال الإعجاز العلمى ، والمنظور الفرعونى .
*** لو تم وضع ثلاثة حروف بين أيدينا على سبيل المثال ( ل ، م ، ح) وطلب منا استخراج اسم معين هو الصحيح بينهم .. بالتالي نجد أنفسنا أمام معضلة عويصة، فتلك الأحرف الثلاثة يستخرج منهم الآتي: ....
( محل - حمل - لحم - لمح - ملح – حلم ) .
*** لو استعملنا ( التشكيل ) الحرفي لازدادوا عدداً .. هكذا يتبين لنا أنه من خلال ثلاثة أحرف تواجد أمامنا أكثر من ستة أسماء، فما بال لو كانوا ثمانية وعشرون حرفاً . ؟؟؟
*** ثم والأدهى كيف يتم النطق الصحيح .؟؟؟.
*** هنا يتضح أن الحل الوحيد هو الرجوع إلى الماضي السحيق حيث يمكننا أن نتعايش
أصل تلك الحروف .
*** من منطلق ذلك التخيل لا يجد ( الفرعوني المعاصر ) سوى الرجوع إلى ( أجداده الفراعنة القدماء ) الذين طاولوا كافة العلوم اللاهوتية الإلهية.
**وليس الرجوع إليهم – الفراعنة – من قبيل آنتماء ( الدم العرقى ) أو( التأصل العلمى )
*** بل الرجوع إليهم من منطلق ( الإنجاز ) من قلب ( الآعجاز ) حيث هم الوحيدون فى العالم الذين طاولوا تلك العلوم وبنوا حضاراتهم على منطوق ( اللاهوت الإلهى ) علميا وعمليا ، وعليه أندثرت معظم آثار حضارات العالم القديم ، ومازالت آثار حضاراتهم مكتملة البنيان حتى يومنا هذا .
بالرجوع لمستخرجات الطابعين الناري والترابي : .....
(أ ، ب ، و) (هـ ، ت) ( م ، ن) ( ط) ( ف ، ي ، ص) (ش ، ذ ، ض ) .
وبالرجوع إلى اللاهوت الفرعوني فإننا( تفاضلياً ) و(تكاملياً ) من خلال الحروف المستخرجة واللاهوت الفرعوني القديم يتبين لنا الآتي:.....
1- أن حروف المجموعة الأولى ( أ، ب، و) كما استخرجت ونطقها ( أبو) هى في الأصل كلمة لاهوتية قديمة، وقد ((عرفها الفراعنة القدماء ))على هيئة اسم وأطلقوها على مدينة إلفنتين القديمة وهى (أسوان) حالياً وتعنى (الكبير) كما أنها تعنى (الرحب الواسع).
2- أن حروف المجموعة الثانية (هـ، ت) كما استخرجت ونطقها (هت) هى في الأصل كلمة لاهوتية قديمة وقد ((عرفها الفراعنة القدماء ))على هيئة اسم وقد أطلقت على العديد من الأشخاص ومنها (نفتيس) هكذا (نبت-هت) طبقاً للاهوت مدينة أون، وهى العضو الأخير في التاسوع الإلهي كما أنها ابنة (سب ونوت).
3- أن حروف المجموعة الثالثة ( م ، ن) كما استخرجت ونطقها ( من) هى في الأصل كلمة لاهوتية وقد ((عرفها الفراعنة القدماء )) على هيئة اسم وتعنى (الثابت) وقد أطلقت على مدينة (منف) وكذلك على العديد من الأشخاص والمناطق ومنها منطقة هرم الملك بيبى الأول (من- نفر) وهى تعنى (ثابت وجميل).
4- أن حروف المجموعة الرابعة ( ط) هو حرف مشتق بذاته مثله مثل الحرفين ( ق ، ظ) والذي سوف يتبين لاحقا علمياً وعملياً أماكن تواجدهما.
5- أن حروف المجموعة الخامسة ( ف ، ي ، ص) كما استخرجت ونطقها (فيص) هى في
الأصل كلمة لاهوتية، وقد ((عرفها الفراعنة القدماء )) على هيئة اسم بيد أنه أختلف النطق
حيث حذفوا حرف (ص) واستعملوا الحرفين الآخرين كعوض عن المحذوف لتطابق الأعداد،
الخميس أبريل 24, 2008 9:38 am من طرف Admin
» افول زمن الديانة البابية وشروق شمس الديانة البهائية
الخميس أبريل 24, 2008 9:35 am من طرف Admin
» تمهيد التكرار بين فعل التجسيد وزمن التجديد رؤى ورؤيا للبهائية
الخميس أبريل 24, 2008 9:33 am من طرف Admin
» الاعجاز العلمى فى تبيان اهتراءات منظومة الديانة البابية
الخميس أبريل 24, 2008 9:30 am من طرف Admin
» الاعجاز العلمى فى استدلالية الديانات الوهمية من قلب الديانات الالهية
الخميس أبريل 24, 2008 9:28 am من طرف Admin
» الديانة البابية بين رحى الفهم والادراك والاهتراءات والافتراءات
الخميس أبريل 24, 2008 9:25 am من طرف Admin
» الاعجاز العلمى فى تبيان نظم القياسات العملية للمهدى المنتظر
الخميس أبريل 24, 2008 9:24 am من طرف Admin
» القياس والنبوة فى حياة امة الدين البهائى
الخميس أبريل 24, 2008 9:21 am من طرف Admin
» الاعجاز العلمى فى تبيان حقيقو وهم اسراء ومعراج نقطة الذكر بهاء الله
الخميس أبريل 24, 2008 9:19 am من طرف Admin