- بما أن الحرف ( أ ) عدده الرقمي ( 1 ) فإنه لابد وأن يستكمل من طابعه المتناظر أو من ذات طابعه ما يتواءم معه عدد أصولي ليشكلا معاً في النهاية حروفاً أصولية على الرقم ( 9 ) وهنا نجد حرف ( ب) وعدده (
2 ) وكذا حرف ( و ) وعدده ( 6 ) .
*** بالتالي يكون الإجمالي العام للأعداد –الأرقام– ( 1 + 2+ 6 = 9 )
*** بناءا عليه يكون الإجمالي العام للحروف = ( أ ، ب ، و ) .
2- بما أن الحرف التالي هو (هـ) وعدد ( 5 ) بناءً على ما سبق نجد أن ما يناسبه هو حرف (ت) وعدد (400) .
*** بالتالي يكون الإجمالي العام للأعداد ( 5 + 400 = 405 ) .
اختزال – تصفية - الجمع المستخرج ( 5 + 0 + 4 = 9 ) .
بناءا عليه يكون الآجمالى العام للحروف = ( ه ، ت )
3- بما أن الحرف التالي هو ( ط ) وعدده ( 9 ) .
*** بالتالي يكون الإجمالي العام للأعداد = ( 9 ) .
*** بناءا عليه يكون الإجمالي العام للحروف = ( ط ) .
*** ومن ذلك المنطلق يتباين لنا أنه حرف قائما بذاته.
4-بما أن الحرف التالي هو ( م ) وعدده (40)
بناءً على ما سبق – بعد عملية التطبيع– نجد أن ما يناسبه هو حرف ( ن ) وعدده ( 50 )
*** بالتالي يكون الإجمالي العام للأعداد = ( 40 + 50 = 90 ) اختزال – تصفية - الجمع المستخرج ( 0 + 9 = 9 ) .
*** بناءا عليه يكون الإجمالي العام للحروف = ( م ، ن ) .
5-بما أن الحرف التالي هو ( ف ) وعدده ( 80 ) بناءً على ما سبق وبعملية حسابية مماثلة نجد أن ما يناسبه هو حرف ( ى ) وعدده (10) وكذا حرف ( ص ) وعدده ( 90 )
*** بالتالي يكون الإجمالي العام للأعداد = ( 80 + 10 + 90 = 180) اختزال – تصفية - الجمع المستخرج ( 0 + 8 + 1 = 9 ) .
*** بناءا عليه يكون الإجمالي العام للحروف = ( ف ، ى ، ص ) 6-بما أن الحرف التالي هو ( ش ) وعدده ( 300 ) بناءً على ما سبق نجد أن المتبقي لدينا من الحروف هما كل من ( ذ ) وعدده (700 ) ثم حرف ( ض ) وعدده (800 ) *** بالتالى يكون الإجمالى العام للآعداد = (300 +700 +800= 1800) اختزال – تصفية - الجمع المستخرج ( 0 + 0 + 8 + 1 = 9 )
*** بناءا عليه يكون الإجمالى العام للحروف = ( ش ، ذ ، ض ) .
**** وهكذا تكون النتيجة الأخيرة للتآخي والدمج بين الطابعين الناري والترابي، (التوحد العددي والحرفي ) من خلال ( أصولي تكويني وحدوي منطوقي ) ( ينبثق منه كيان جديد ) هو (التكامل الطبائعي): ....
(أ، ب، و) (هـ، ت) (ط) (م، ن) (ف، ى، ص) (ش، ذ، ض)
9 405 9 90 180 1800
9 9 9 9 9 9
وكما فعلنا في الطابعين الناري والترابي، أصبح لزاماً علينا أن نفعل المثل في الطابعين الهوائي والمائي ليكتملا فى منظومة بيان وتبيان قاعدة ( نظريتنا ):...
الطابع الهوائي الطابع المائي
ج 3 د 4
ك 20 ل 30
س 60 ع 70
ق 100 ر 200
ث 500 خ 600
ظ 900 غ 1000
وطبقا لما ورد فى الطابعين ( النارى – الترابى ) ومانتج عن ذلك التحالف ( الأصولى ) على الرقم الآصولى ( 9 ) فأنه يعتبر الطابعين المذكورين هما ( الآصول ) فى التكوين الكونى الإلهى للخالق الآعظم .
وكما توحدا وتوائما الطابعين ( النارى ) و (الترابى ) نوحد ونوائم الطابعين ..
الطابع الهوائى الطابع المائى
ج د
ز ح
ك ل
س ع
ق ر
ث خ
ظ غ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
1- بما أن أول حروف الطابع هو ( ج ) وعدده ( 3 ) فإنه بعد عملية
حسابية مضنية التعقيد – لوغاريتم – نجد أنه يأخذ من ذات طابعه حرف (س) وعدده (60) .
*** بالتالي يكون الإجمالي العام للأعداد = ( 3 + 60 = 63 ) .
اختزال – تصفية - الجمع المستخرج ( 3 + 6 = 9 ) .
*** بناءا عليه يكون الإجمالي العام للحروف = ( ج ، س ) .
2- بما أن الحرف التالي هو ( ز ) وعدده ( 7 ) فإنه بناءً على ما سبق وبعملية حسابية مماثلة نجد أن ما يتفق معه أصوليا حرفين هما حرف ( ث ) وعدده ( 500 ) ثم حرف ( خ ) وعدده ( 600 ) .
*** بالتالي يكون الإجمالي العام للأعداد= ( 7 +500 +600 = 1107). اختزال – تصفية - الجمع المستخرج ( 7 + 0 + 1 + 1 = 9 ) .
*** بناءا عليه يكون الإجمالي العام للحروف = ( ز ، ث ، خ ) .
3- بما أن الحرف التالي هو ( ظ ) وعدده ( 900 ) فإنه حرف أصولي قائم بذاته على غرار حرف ( ط ) .
*** بالتالى يكون الإجمالى العددى لمنطوقه = ( 0 + 0 + 9 = 9 ) .
*** بناءا عليه يكون الإجمالي العام للحرف = ( ظ ) .
4- بما أن الحرف التالي هو ( ك ) وعدده (20 ) فإنه بناءً على ما سبق من عملية حسابية، أسطورية المعلوم، لوغاريتمية النهج يتضح أن الحرفين ( د ) وعدده ( 4 ) ثم ( ل ) وعدده (30 ) هما المكملان له.
*** بالتالي يكون الإجمالي العام للأعداد = ( 20 + 4 + 30 = 54 ) .
اختزال الجمع المستخرج ( 4 + 5 = 9 ) .
*** بناءا عليه يكون الإجمالي العام للحروف = ( ك ؛ د ، ل ) .
5- بما أن الحرف التالي هو ( ح ) وعدده ( 8 ) فإنه بناءً على ما سبق يتبين لنا أن ما يواكبه ويرتبط به عدديا هو حرف ( غ ) وعدده (1000) .
*** بالتالي يكون الإجمالي العام للأعداد = ( 8 + 1000 = 1008 ) .
اختزال – تصفية – الجمع المستخرج ( 8 + 0 + 0 + 1 = 9 ) .
*** بناءا عليه يكون الإجمالي العام للحروف = ( ح ، غ ) .
6- بما أن الحرف التالي هو ( ع ) وعدده (70 ) فإنه بناءً على ما سبق يتضح أن الحرف المتبقي من طابعه الخاص هو حرف ( ر ) وعدده (200
*** بالتالي يكون الإجمالي العام للأعداد = (200 + 70 = 270 ) .
اختزال – تصفية – الجمع المستخرج ( 0 + 7 + 2 = 9 ) .
*** بناءا عليه يكون الإجمالي العام للحروف = ( ع ، ر ) .
**** وهكذا تكون النتيجة النهائية للتآخي والدمج بين الطابعين ( الهوائي
والمائي ) من حيث التوحد العددي والحرفي من خلال ( أصولي) تكويني
وحدوي منطوقي ينبثق منه كيان جديد.
*** بيد أنه مازال هناك حرفاً متبقياً من الطابع الهوائي هو حرف ( ق ) وعدده (100) فهذا الحرف له خاصية وحدوية حيث أنه حرف القدرة الإلهية بالتالي فهو حرف قائم بذاته ومنفصل عن توحد هذين الطابعين، وبناءً عليه له تركيبة أخرى سوف تتضح فيما بعد .
ومن منطلق التآخي السابق يتضح لنا بيان وتبيان منظومة القواعد الأخيرة كالتالي:....
ج ، س ز، ث ، خ ظ ك ، د، ل ح ، غ ع ، ر
63 1107 900 54 1008 270
9 9 9 9 9 9
ومن هنا يتضح على الملآ وبين الآشهاد أن الله تعالى ( العليم الخبير الحسيب) قد أقام ملكوته الآعظم من خلال منظومة قواعد لا تتغير ولا تتبدل دائما وأبدا منذ النشأة والتكوين وحتى الغابرة والتكوير .. تلك المنظومة التى وضع لبنات تأسيسها هى نظرية التكوين التى ـ بفضله وحده لاغير ـ أمكنا من الوقوف عليها وتعريفها وها نحن نظهرها للعالمين تحت مسمى أشهارها الرسمى كمسجل تقنى ( نظرية : التكامل الطبائعى ) .. ومن خلال ذلك نتوصل لغايتنا والهدف الآسمى لآظهار كل تلك التطبيقات .
علم الآعداد والحروف .. (( علم الارقام ))
جميع نظم الله تعالى فى ملكوته قائمة على علم (( الآعداد والحروف )) بمعنى أن ((( علم الآرقام ))) هو أساس كافة العلوم جميعها .. حيث لايوجد علم غير ناطق .. أو يوجد علم غير محسوب .!!!
فمن خلال ( النطق الحرفى ) يتم تعريفه وهو ((( الظاهر )))
ومن خلال ( الترقيم العددى ) يتم تشغيله وهو ((( الباطن )))
***** بالتالى كل نص (( ظاهر )) فى الوجود مهما إن كان لابد وأن يتوالد بداخله مستتر (( باطن )) .
بيد أن لقيام ((( تفاعليات ))) بين الآثنين ((( الباطن ))) و ((( الظاهر ))) لابد من عامل مشترك بينهما وهو ((( رابط محركات البحث والتشغيل ))) .
وذلك ((( الرابط ))) هو ((( أسماء الله العظمى ))) .
وتلك هى ((( شفرة الله تعالى العليم الخبير الحسيب ))) فى فعاليات نصوصه.
*** بمعنى أن لو أتينا ببيت من الشعر من أعظم شعراء العالم أو أخيبهم لابد وأن يخرج من ذلك البيت الشعرى ( الظاهر ) أسم مستتر ( باطن ) .!!
بيد أنه حتما ويقينا ومؤكدا أننا نجد ذلك الآسم المستتر( الباطن ) أما أن يكون : ...
( 1 ) مبتورا فى أحدى عناصره الأربعة ( النار ـ الماء ـ الهواء ـ التراب)
( 2 ) غير مركب تماما على نظم العناصر الآربعة المذكورين .
( 3 ) غير مطابق تماما 100% لآصول التكوين والنشأة .
( 4 ) غير مواكب فى حقيقة سرد ظاهره بواقع نظم باطنه .
( 5 ) غير ملائم فى تركيب فعاليات التشغيل طبقا لتوأمة الظاهر والباطن .
( 6 ) عدم معرفة رابط التشغيل من خلال ربط الباطن بواقع الظاهر .
( 7 ) عدم الآعتماد على العدد التقنى فيعدم فعاليات تشغيله .
( 8 ) عدم القدرة فى خلط الحروف فيخلق أجزاءا غير مطلوبه .
( 9 ) عدم الآلمام بتقنية علم الآرقام فيخلط بين الظاهر والباطن .
**** وهكذا نرى ان لوحدث شيئا واحدا من هذا القبيل لصار ( الظاهر ) فى واد وأصبح ( الباطن ) فى وادى أخر .
*** ومن هنا فقط لاغير يمكن الفصل بين النصوص القدسية وبين النصوص السردية .
*** من هنا فقط لاغير يتم التفريق بين الآصوليات وبين الجماليات .
*** من هنا فقط لاغير تعرف بواطن التدليس والتزوير .
*** من هنا فقط لاغير تعرف مكامن الدس والتبديل والتغيير .
وقد صدق أعز من قال : ........
e ( وَإِن كُنتُمْ فِي رَيْبٍ مِّمَّا نَزَّلْنَا عَلَى عَبْدِنَا فَأْتُواْ بِسُورَةٍ مِّن مِّثْلِهِ وَادْعُواْ شُهَدَاءكُم مِّن دُونِ اللّهِ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ ) البقرة – 23
وهنا مفهوم ( التحدى ) من قبل الله تعالى واضح فى أتيان الكفار لسورة مطابقة لسور القرآن ، ويدعوا من خلالها آلهتهم .!!
وإذا كان المعنى فى باطن الشاعر فإن المغزى على لسان حال العلى القدير بأنه لايوجد رابط
تشغيل يستوجب من خلاله الآستدعاء ، كما فى حالة تلاوة قرآنية معينه مثل آية الكرسى إذا
أستشعر المرء بتداخل أرواحا أخرى فى مكانه فيتم صرف جميع شرور فى الحال .. ولآثبات مضمون أية الكرسى التى تصرف جميع الآرواح الشريرة .. دعونا نقف على حقيقة وضعها من خلال الإعجاز العلمى لآثبات براهين الله سبحانه وتعالى :.....
.. يقول الله تعالى في سورة البقرة – آية 255 e "اللّهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاء وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَلاَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ"a
الطابع الناري الطابع الترابي الطابع الهوائي الطابع المائي
ا و ق ل
هـ ت ك ع
م ن ظ د
ذ ب ر
ش ض
1046 1258 1020 304
11 16 3 7
2 + 7 3 + 7
9 10
9 1
وكما أتانا الإثبات باليقين يأتينا الدليل بالبرهان ويطالعنا الرقم الأصولى ( 9 ) والكمالى
( 1 ) بالاسم الباطن المعظم
(دكل منق هت ذضش أبوظ رع) إجمالي عدده = 3628
ومن هنا نقف على الآسم ( الباطن ) المستتر داخل الآية العظمى .. ولكى يكون وقوفنا صحيحا فلا بد من معرفة كنية تشغيله .. وهنا يكون اليقين :...
يقول الله تعالى e ( يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمْ إِنَّ زَلْزَلَةَ السَّاعَةِ شَيْءٌ عَظِيمٌ، يَوْمَ تَرَوْنَهَا تَذْهَلُ كُلُّ مُرْضِعَةٍ عَمَّا أَرْضَعَتْ وَتَضَعُ كُلُّ ذَاتِ حَمْلٍ حَمْلَهَا وَتَرَى النَّاسَ سُكَارَى وَمَا هُم بِسُكَارَى وَلَكِنَّ عَذَابَ اللَّهِ شَدِيدٌ ) الحج – آية1،2
ومن خلال أستخراج الباطن المستتر نجد الآتى : ......
(ا ى س ل هـ ن ق ر ش ت ك ع م و ز ح ذ ب ظ د ض)
الطابع الناري الطابع الترابي الطابع الهوائي الطابع المائي
ا ن ق ل
هـ ت ك ر
ش و ظ ع
م ب د
ذ ض
1046 1258 1020 304
11 16 3 7
2 + 7 3 + 7
9 10
9 1
وهكذا وكالمعتاد يوثق الرقمين الآصولى ( 9 ) والكمالى ( 1 ) على صحة الأستخراج بتوقيعه الآسم الباطن : ....
( دكل منق هت ذضش أبوظ رع ) إجمالي عدده = 3628
*** وهكذا يتضح للعالمين لآول مرة فى التاريخ حقيقة الربط بين الباطن المستتر وبين الظاهر المستنر .. وأن الرابط بين الآيتين يوضح أن آية الكرسى تحرق الجن لآنها فى الحقيقة زلزلة الساعة .
*** وهكذا هو علم ((( الآعداد والحروف ))) علم ((( الآرقام ))) أصل كافة العلوم القدسية جميعا من خلال ( ظاهره ـ باطنه ) التقنى .
وهكذا هو برهان الله تعالى : .....
e " أَمْ يَقُولُونَ افْتَرَاهُ قُلْ فَأْتُواْ بِسُورَةٍ مِّثْلِهِ وَادْعُواْ مَنِ اسْتَطَعْتُم مِّن دُونِ اللّهِ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ، بَلْ كَذَّبُواْ بِمَا لَمْ يُحِيطُواْ بِعِلْمِهِ وَلَمَّا يَأْتِهِمْ تَأْوِيلُهُ كَذَلِكَ كَذَّبَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ فَانظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الظَّالِمِينَ " aسورة يونس– 38، 39
e " أَمْ يقُولُونَ افْتَرَاهُ قُلْ فَأْتُواْ بِعَشْرِ سُوَرٍ مِّثْلِهِ مُفْتَرَيَاتٍ وَادْعُواْ مَنِ اسْتَطَعْتُم مِّن دُونِ اللّهِ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ، فَإِن لَّمْ يَسْتَجِيبُواْ لَكُمْ فَاعْلَمُواْ أَنَّمَا أُنزِلِ بِعِلْمِ اللّهِ وَأَن لاَّ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ فَهَلْ أَنتُم مُّسْلِمُونَ " a سورة هود– 13:
وهذا هو يقين الله تعالى : .........
( بَلْ كَذَّبُواْ بِمَا لَمْ يُحِيطُواْ بِعِلْمِهِ ) ـــ ( فَاعْلَمُواْ أَنَّمَا أُنزِلِ بِعِلْمِ اللّهِ )
ومن هنا نتيقن جميعا معشر البشر الموجودين فوق ظهر البسيطة أن لا يوجد جنس من الآجناس الآربعة ( الملائكة ـ القرناء ـ الجان ـ الإنس ) يستطيع فرادى أو جماعات أن يؤتى بمثل ذلك القرآن أبدا وأطلاقا ولو كانت حواسيب الآرض جميعا مجندة تحت أمرتهم ـ حتى بعد فك شفرته ..!!!!!!!!!!!
والسبب : ـــ "" ليس كل منال الفرد يدركه .. وليس كل الادراك يعلنه "".
e ( قُل لَّئِنِ اجْتَمَعَتِ الإِنسُ وَالْجِنُّ عَلَى أَن يَأْتُواْ بِمِثْلِ هَذَا الْقُرْآنِ لاَ يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيرًا ) الإسراء – 88
*** وهنا يتضح بيان تواجد (( علم الآرقام )) فى لوغاريتمات القرآن بأعتباره هو العلم الآول والأوحد للإعجاز العلمى .. ودونه ماظهرت للوجود نظريات .. ودونه ماكان للنظريات أستخراجات .. ودونه ما آتت النشأة والتكون .. ودونه ماسطرت الغابرة والتكوير .
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الباحث العلمى / سيد جمعة
الخميس أبريل 24, 2008 9:38 am من طرف Admin
» افول زمن الديانة البابية وشروق شمس الديانة البهائية
الخميس أبريل 24, 2008 9:35 am من طرف Admin
» تمهيد التكرار بين فعل التجسيد وزمن التجديد رؤى ورؤيا للبهائية
الخميس أبريل 24, 2008 9:33 am من طرف Admin
» الاعجاز العلمى فى تبيان اهتراءات منظومة الديانة البابية
الخميس أبريل 24, 2008 9:30 am من طرف Admin
» الاعجاز العلمى فى استدلالية الديانات الوهمية من قلب الديانات الالهية
الخميس أبريل 24, 2008 9:28 am من طرف Admin
» الديانة البابية بين رحى الفهم والادراك والاهتراءات والافتراءات
الخميس أبريل 24, 2008 9:25 am من طرف Admin
» الاعجاز العلمى فى تبيان نظم القياسات العملية للمهدى المنتظر
الخميس أبريل 24, 2008 9:24 am من طرف Admin
» القياس والنبوة فى حياة امة الدين البهائى
الخميس أبريل 24, 2008 9:21 am من طرف Admin
» الاعجاز العلمى فى تبيان حقيقو وهم اسراء ومعراج نقطة الذكر بهاء الله
الخميس أبريل 24, 2008 9:19 am من طرف Admin