(( بدء الجهاد )) فى تلك اللحظة أنشق الهيكل فى المعبد اليهودى وسقط فوق رؤوس المحتفين .
**** فى ذلك الوقت كانتا المريمتين أول من هلتا عن بعد فى طريقهنا
للأطمئنان على القبر بعد أن سرت فرية فى البلدة بسرقة الجثمان المسجى داخله وهنا أقبل عليهنا المسيا الآعظم والنور يشع من حوله ناظرا المرآتين اللتين صرختا فى رعب مغلف بالدهشة والآستنكار ، بيد أنه سرعان مابدد خوفهنا وأشاع الطمآنينة فى نفوسهنا وأعلمهنا عن عودته من جديد لبدء الجهاد حول نشر الرسالة السماوية فى أرجاء المعمورة .
**** بعد رجوع المريمتين إلى التلاميذ وأعلموهم بما حدث حتى أنقلبت البلدة رأسا على عقب وأسرع التلاميذ لرؤية أستاذهم وقد دبت فيهم الحياة ثانيا بعد أن كادوا يعودون إلى أعمالهم السابقة فى صيد الآسماك والتسول ، أما الحرس الموجودون من الرومان ومن الهيكل سرعان ماهبوا من غفوتهم فازعين وقد
ملئ الرعب قلوبهم وهم يرون المسيا الآعظم واقفا أمامهم يشع نورا والحجر الكبير قد دحرج من وراءه والآختام المشمعة بالنسر الرومانى ملقاة فوق الآرض . !!!
*** وكان كل من ( بطرس ) و ( يوحنا ) أول من جاءا وشاهدا المسيا الآعظم فأرتميا تحت قدمية ودموع ندمهما تغسل قدميه الشريفتين وبأيده الحنونة رتب على أكتافهما وأوقفهما ووضع فى رأسيهما تعاليم نظمه الجديدة حول بدء جهاد نشر الدعوة فى جميع أرجاء البلاد .
*** وهكذا عاد ثانيا المسيح إلى الآرض بمظهر أخرتماما ..عاد أكثر قوة ونفوذا وهيبة ليبثهم جميعا فى نفوس تلاميذه وحوارييه الذين تحولوا إلى أبطال ورسل ملؤا البلاد من مشرقها إلى مغربها عدوا فى سبيل نشر الرسالة والتعاليم حتى عرف العالم المسيحية وعرفوا هم جميعا الآستشهاد فى سبيل الله ونشر تلك الدعوة حتى أن بعضهم قطعت أعضاءه وتفرقت على الميادين وظل المسيا الآعظم يظهر للجميع قصرا وجمعا حتى حاكت ظهوراته أسطورة للعالمين وكان أصحاب نصيب الآسد فى تلك الظهورات الرسل جميعا وغيرهم وغيرهم كثيرامن القديسين الآبرار وبالتبعية على مرالسنين لم يترك مريديه وشهداء الرسالة ولا القائمين على الكرازة أطلاقا إلا وكانت ظهوراته لهم دوما
متلاحقة وقد رأوه جميعا عن يقين .
*** وهكذا كان لدور المسيا الآعظم الدور الآمثل للمهدى المنتظر
فى أقرار السلام بين بنى شعبه ونشر رسالة المحبة .
*** وهكذا إن لم يكن المسيا الآعظم قد عاد من( قيامته الخاصة ) وظهر للجميع لكانت ( الدعوة ) قد ماتت فى مهدها ولم تعد لها قائمة تذكر . !!
***وهكذا يكون هو المسيا الآعظم من خلال دينا إسلاميا حنيفا لله تعالى وخلاصا لشعبا من رق العبودية إلى جهادا مضنيا فى سبيل نشر ( الدعوة الإلهية القدسية ) وهكذا أصبح ( هلاميا إعجازيا ) والرسول الوحيد الذى عاد من رحاب الله تعالى بتلك الهيئة لينشر الدعوة الإلهية الكبرى المقدسة..أما أختلاف المسميات سواء إن كانت(( العودة من الرحاب الإلهية)) أو(( البعث الجديد )) أو (( القيامة )) فهذا مرجعه مسميات لفظية وماعلى القائمين على النهج والكرازة سوى التحديد .
*** أما منطق الصليب وشعاره الرسمى لكافة الآقباط ورسومات المسيح فى كافة أرجاء كنائس العالم وهو مشلوح فوق الصليب فعلى القائمين بالمجالس الكنسية أن يعيدوا النظر فى هذه الآمور لآنهم يطعنون الحقيقة فى مقتل ويسيئون للمسيا الآعظم أعظم أساءة أكثر مما يخدمونه لآن الله تعالى بقدرته العليا وجبروته السفلى ماكان يترك نبيه ورسوله وروح قدسه يسحل بين الآقدام ويغمره بصاق الرومان والرعاع مستخفين ومستهزئين بقدسيته وقد توجوه بتاج من الشوك الحديدى ، وتعليل ذلك أنه يفتدى نفسه من أجل خلاص شعبه أى خلاص هذا ولمن لحثالة الرعاع والضعفاء والجبناء والخونة.. أم أنه كبش فداء يذبح أفتداءا للآخرين ..وتتبعا لنهج الله تعالى ومسيرة تاريخ الآديان ..نرى الله تعالى فى سيرة ( فتنة ) أبوالآنبياء إبراهيم فى ذبح أبنه أفتداءا له ..أنه سبحانه وتعالى قد (( أنزل كبشا )) من السماء لآفتداء الآبن – ولم يكن بعد شيئا يذكر - حيث لايبدل الكلم لدى الله تعالى بعد أن صدق أيمان إبراهيم فكيف سيرتضى الله تعالى أن يجعل من نبيه ورسوله وروح قدسه كبش فداء . ؟؟؟
*** إن الذين يعلنون ذلك هم فى الواقع يسيئون للمسيا الآعظم أبلغ أساءة ، فهو أعظم وأجل من أن ينحدروا به إلى ذلك المنزلق وعليهم الآفاقة من غيبوبة الطاعة العمياء لنصوص بالية والخروج عن عباءة البطانة والحشايا السالفين الذكر الذين رفعوه إلى مصاف( التآليه )
**** وهكذا يتجمع ( البيان الآعجازى ) فى أظهار الحقيقة القدسية مشاركا ( التبيان الإنجازى ) فى أثباته ( علميا ) و ( عمليا ) مصدقان على أن المسيا الآعظم هو رئيس السلام المعظم : .....
( 1 ) أن ساعة الصفر التاريخية ( 28– كهيك ) هى ولادتة الآعجازية نبيا ورسولا من قبل الله تعالى ومعها حمل أعظم الرسالات الإلهية للعالمين .
وبجمع رقم يوم الميلاد نجد أن الرقم 28 تفصيلا 8 + 2 = 10
ثم أن أسم الشهر - كهيك - تفصيلا : .............
ك ه ى ك
20 5 10 20
أجمالى الجمع : 20 + 5 + 10 + 20 = 55
أختزال : 5 + 5 = 10
وهكذا يتضح أن المسيا الآعظم قد ولد يوم الكمال الآعظم =10 وكذلك فى شهر الكمال الآعظم = 10 وهو مايوافق دوما – إذا تم الضبط - بين الآثنين اليوم السابع فى شهر يناير من كل عام : 10 + 10 + 7 = 27 وهو رقم جمع الآصوليات .!!!!
( 2 ) أن ميلاد المسيا الآعظم هو بداية الطريق إلى الملكوت حيث فتح الله تعالى باب القداسة الإلهية بين العبد وربه بواسطة المسيا الآعظم
( 3 ) أن مريم العذراء ( كرم الله مثواها ) قديسة طاهرة لم يطئها بشريا أطلاقا وأتت باليسوع الآعظم بنفخة من روح القدس ، وظلت قائمة على رعايته حتى وفاته .
( 4 ) ظلت القديسة الطاهرة مريم بنت عمران ( أكرم الله مثواها) على حالها كما هى عذراء لم يطئها ( آدمى ) وحتى وفاتها ، لآن ( الرحم ) الذى نفخ فيه ملاك الرب جبريل وتكونت داخله لبنات عيسى إلهيا لا تستطيع ( نطفة ) آدمية أختراقه أطلاقا ، وأن ( الفرج ) الطاهر الذى نزلت منه كلمة الله تعالى بقدرته ( كن فيكون ) لا يستطيع آدميا أن يطئ مقعده أبدا وأطلاقا .
( 5 ) أن عيسى – المسيا الآعظم – لم يصلب ولم يقتل بل رفعه
الله إليه عزيزا مكرما .
( 6 ) أن اليسوع الآعظم عاد من قيامته ( الخاصة ) لنشر دعوته ودونها ماكانت للمسيحية قائمة .
( 7 ) أن المسيح عيسى ماكان إله ولا شريك فى التآليه ولا أبن لله تعالى.. بل هو أعجاز من الله تعالى شأنه شأن ( آدم ) بلا أم وأب .. ثم ( حواء ) بلا أم .. ثم هو ( المسيح ) بلا أب ليكتمل ثالوث الإنجاز الآعظم من قبل الله تعالى .
*** هكذا يكتمل أمام العالمين أعظم ( بيان أعجازى ) وأسمى ( تبيان
إنجازى ) يثبت أن علم الله تعالى هو مقدرات التكوين والتكوير وأظهار كافة الحقائق العلمية التى فيها البشر يمترون .
*** وهكذا نثبت للعالمين من قلب القرآن العظيم – بعد ثبوت صحته وتوثيق الله تعالى إليه من قلب المزامير والتوراة والإنجيل - أن الله تعالى لم يترك شيئا سدى أو لمحض الصدفة.. بل وضع كل شيئا بمقدار وأدار حروف كلمات آيات سوره فى تقنية ( علمية ) تعجز آمة العالمين على الآتيان بمثيلا لهم فخرج القرآن الآعظم أعجازا للعالمين ، حاويا بين جنباته علم الله تعالى وكافة أسراره فى إنجازيات لا يؤتيها سوى الخالق الآعظم وحده فقط لا غير .
e
(وَالَّذِينَ آمَنُواْ وَعَمِلُواْ الصَّالِحَاتِ سَنُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا وَعْدَ اللّهِ حَقًّا وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللّهِ قِيلاً ) النساء - 122
************************
**** فى ذلك الوقت كانتا المريمتين أول من هلتا عن بعد فى طريقهنا
للأطمئنان على القبر بعد أن سرت فرية فى البلدة بسرقة الجثمان المسجى داخله وهنا أقبل عليهنا المسيا الآعظم والنور يشع من حوله ناظرا المرآتين اللتين صرختا فى رعب مغلف بالدهشة والآستنكار ، بيد أنه سرعان مابدد خوفهنا وأشاع الطمآنينة فى نفوسهنا وأعلمهنا عن عودته من جديد لبدء الجهاد حول نشر الرسالة السماوية فى أرجاء المعمورة .
**** بعد رجوع المريمتين إلى التلاميذ وأعلموهم بما حدث حتى أنقلبت البلدة رأسا على عقب وأسرع التلاميذ لرؤية أستاذهم وقد دبت فيهم الحياة ثانيا بعد أن كادوا يعودون إلى أعمالهم السابقة فى صيد الآسماك والتسول ، أما الحرس الموجودون من الرومان ومن الهيكل سرعان ماهبوا من غفوتهم فازعين وقد
ملئ الرعب قلوبهم وهم يرون المسيا الآعظم واقفا أمامهم يشع نورا والحجر الكبير قد دحرج من وراءه والآختام المشمعة بالنسر الرومانى ملقاة فوق الآرض . !!!
*** وكان كل من ( بطرس ) و ( يوحنا ) أول من جاءا وشاهدا المسيا الآعظم فأرتميا تحت قدمية ودموع ندمهما تغسل قدميه الشريفتين وبأيده الحنونة رتب على أكتافهما وأوقفهما ووضع فى رأسيهما تعاليم نظمه الجديدة حول بدء جهاد نشر الدعوة فى جميع أرجاء البلاد .
*** وهكذا عاد ثانيا المسيح إلى الآرض بمظهر أخرتماما ..عاد أكثر قوة ونفوذا وهيبة ليبثهم جميعا فى نفوس تلاميذه وحوارييه الذين تحولوا إلى أبطال ورسل ملؤا البلاد من مشرقها إلى مغربها عدوا فى سبيل نشر الرسالة والتعاليم حتى عرف العالم المسيحية وعرفوا هم جميعا الآستشهاد فى سبيل الله ونشر تلك الدعوة حتى أن بعضهم قطعت أعضاءه وتفرقت على الميادين وظل المسيا الآعظم يظهر للجميع قصرا وجمعا حتى حاكت ظهوراته أسطورة للعالمين وكان أصحاب نصيب الآسد فى تلك الظهورات الرسل جميعا وغيرهم وغيرهم كثيرامن القديسين الآبرار وبالتبعية على مرالسنين لم يترك مريديه وشهداء الرسالة ولا القائمين على الكرازة أطلاقا إلا وكانت ظهوراته لهم دوما
متلاحقة وقد رأوه جميعا عن يقين .
*** وهكذا كان لدور المسيا الآعظم الدور الآمثل للمهدى المنتظر
فى أقرار السلام بين بنى شعبه ونشر رسالة المحبة .
*** وهكذا إن لم يكن المسيا الآعظم قد عاد من( قيامته الخاصة ) وظهر للجميع لكانت ( الدعوة ) قد ماتت فى مهدها ولم تعد لها قائمة تذكر . !!
***وهكذا يكون هو المسيا الآعظم من خلال دينا إسلاميا حنيفا لله تعالى وخلاصا لشعبا من رق العبودية إلى جهادا مضنيا فى سبيل نشر ( الدعوة الإلهية القدسية ) وهكذا أصبح ( هلاميا إعجازيا ) والرسول الوحيد الذى عاد من رحاب الله تعالى بتلك الهيئة لينشر الدعوة الإلهية الكبرى المقدسة..أما أختلاف المسميات سواء إن كانت(( العودة من الرحاب الإلهية)) أو(( البعث الجديد )) أو (( القيامة )) فهذا مرجعه مسميات لفظية وماعلى القائمين على النهج والكرازة سوى التحديد .
*** أما منطق الصليب وشعاره الرسمى لكافة الآقباط ورسومات المسيح فى كافة أرجاء كنائس العالم وهو مشلوح فوق الصليب فعلى القائمين بالمجالس الكنسية أن يعيدوا النظر فى هذه الآمور لآنهم يطعنون الحقيقة فى مقتل ويسيئون للمسيا الآعظم أعظم أساءة أكثر مما يخدمونه لآن الله تعالى بقدرته العليا وجبروته السفلى ماكان يترك نبيه ورسوله وروح قدسه يسحل بين الآقدام ويغمره بصاق الرومان والرعاع مستخفين ومستهزئين بقدسيته وقد توجوه بتاج من الشوك الحديدى ، وتعليل ذلك أنه يفتدى نفسه من أجل خلاص شعبه أى خلاص هذا ولمن لحثالة الرعاع والضعفاء والجبناء والخونة.. أم أنه كبش فداء يذبح أفتداءا للآخرين ..وتتبعا لنهج الله تعالى ومسيرة تاريخ الآديان ..نرى الله تعالى فى سيرة ( فتنة ) أبوالآنبياء إبراهيم فى ذبح أبنه أفتداءا له ..أنه سبحانه وتعالى قد (( أنزل كبشا )) من السماء لآفتداء الآبن – ولم يكن بعد شيئا يذكر - حيث لايبدل الكلم لدى الله تعالى بعد أن صدق أيمان إبراهيم فكيف سيرتضى الله تعالى أن يجعل من نبيه ورسوله وروح قدسه كبش فداء . ؟؟؟
*** إن الذين يعلنون ذلك هم فى الواقع يسيئون للمسيا الآعظم أبلغ أساءة ، فهو أعظم وأجل من أن ينحدروا به إلى ذلك المنزلق وعليهم الآفاقة من غيبوبة الطاعة العمياء لنصوص بالية والخروج عن عباءة البطانة والحشايا السالفين الذكر الذين رفعوه إلى مصاف( التآليه )
**** وهكذا يتجمع ( البيان الآعجازى ) فى أظهار الحقيقة القدسية مشاركا ( التبيان الإنجازى ) فى أثباته ( علميا ) و ( عمليا ) مصدقان على أن المسيا الآعظم هو رئيس السلام المعظم : .....
( 1 ) أن ساعة الصفر التاريخية ( 28– كهيك ) هى ولادتة الآعجازية نبيا ورسولا من قبل الله تعالى ومعها حمل أعظم الرسالات الإلهية للعالمين .
وبجمع رقم يوم الميلاد نجد أن الرقم 28 تفصيلا 8 + 2 = 10
ثم أن أسم الشهر - كهيك - تفصيلا : .............
ك ه ى ك
20 5 10 20
أجمالى الجمع : 20 + 5 + 10 + 20 = 55
أختزال : 5 + 5 = 10
وهكذا يتضح أن المسيا الآعظم قد ولد يوم الكمال الآعظم =10 وكذلك فى شهر الكمال الآعظم = 10 وهو مايوافق دوما – إذا تم الضبط - بين الآثنين اليوم السابع فى شهر يناير من كل عام : 10 + 10 + 7 = 27 وهو رقم جمع الآصوليات .!!!!
( 2 ) أن ميلاد المسيا الآعظم هو بداية الطريق إلى الملكوت حيث فتح الله تعالى باب القداسة الإلهية بين العبد وربه بواسطة المسيا الآعظم
( 3 ) أن مريم العذراء ( كرم الله مثواها ) قديسة طاهرة لم يطئها بشريا أطلاقا وأتت باليسوع الآعظم بنفخة من روح القدس ، وظلت قائمة على رعايته حتى وفاته .
( 4 ) ظلت القديسة الطاهرة مريم بنت عمران ( أكرم الله مثواها) على حالها كما هى عذراء لم يطئها ( آدمى ) وحتى وفاتها ، لآن ( الرحم ) الذى نفخ فيه ملاك الرب جبريل وتكونت داخله لبنات عيسى إلهيا لا تستطيع ( نطفة ) آدمية أختراقه أطلاقا ، وأن ( الفرج ) الطاهر الذى نزلت منه كلمة الله تعالى بقدرته ( كن فيكون ) لا يستطيع آدميا أن يطئ مقعده أبدا وأطلاقا .
( 5 ) أن عيسى – المسيا الآعظم – لم يصلب ولم يقتل بل رفعه
الله إليه عزيزا مكرما .
( 6 ) أن اليسوع الآعظم عاد من قيامته ( الخاصة ) لنشر دعوته ودونها ماكانت للمسيحية قائمة .
( 7 ) أن المسيح عيسى ماكان إله ولا شريك فى التآليه ولا أبن لله تعالى.. بل هو أعجاز من الله تعالى شأنه شأن ( آدم ) بلا أم وأب .. ثم ( حواء ) بلا أم .. ثم هو ( المسيح ) بلا أب ليكتمل ثالوث الإنجاز الآعظم من قبل الله تعالى .
*** هكذا يكتمل أمام العالمين أعظم ( بيان أعجازى ) وأسمى ( تبيان
إنجازى ) يثبت أن علم الله تعالى هو مقدرات التكوين والتكوير وأظهار كافة الحقائق العلمية التى فيها البشر يمترون .
*** وهكذا نثبت للعالمين من قلب القرآن العظيم – بعد ثبوت صحته وتوثيق الله تعالى إليه من قلب المزامير والتوراة والإنجيل - أن الله تعالى لم يترك شيئا سدى أو لمحض الصدفة.. بل وضع كل شيئا بمقدار وأدار حروف كلمات آيات سوره فى تقنية ( علمية ) تعجز آمة العالمين على الآتيان بمثيلا لهم فخرج القرآن الآعظم أعجازا للعالمين ، حاويا بين جنباته علم الله تعالى وكافة أسراره فى إنجازيات لا يؤتيها سوى الخالق الآعظم وحده فقط لا غير .
e
(وَالَّذِينَ آمَنُواْ وَعَمِلُواْ الصَّالِحَاتِ سَنُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا وَعْدَ اللّهِ حَقًّا وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللّهِ قِيلاً ) النساء - 122
************************
الخميس أبريل 24, 2008 9:38 am من طرف Admin
» افول زمن الديانة البابية وشروق شمس الديانة البهائية
الخميس أبريل 24, 2008 9:35 am من طرف Admin
» تمهيد التكرار بين فعل التجسيد وزمن التجديد رؤى ورؤيا للبهائية
الخميس أبريل 24, 2008 9:33 am من طرف Admin
» الاعجاز العلمى فى تبيان اهتراءات منظومة الديانة البابية
الخميس أبريل 24, 2008 9:30 am من طرف Admin
» الاعجاز العلمى فى استدلالية الديانات الوهمية من قلب الديانات الالهية
الخميس أبريل 24, 2008 9:28 am من طرف Admin
» الديانة البابية بين رحى الفهم والادراك والاهتراءات والافتراءات
الخميس أبريل 24, 2008 9:25 am من طرف Admin
» الاعجاز العلمى فى تبيان نظم القياسات العملية للمهدى المنتظر
الخميس أبريل 24, 2008 9:24 am من طرف Admin
» القياس والنبوة فى حياة امة الدين البهائى
الخميس أبريل 24, 2008 9:21 am من طرف Admin
» الاعجاز العلمى فى تبيان حقيقو وهم اسراء ومعراج نقطة الذكر بهاء الله
الخميس أبريل 24, 2008 9:19 am من طرف Admin