وهكذا يطالعنا الرقم الآصولى ( 9 ) والوحدوى( 1 ) معلنا أن هناك أسما أعظما يود الظهور لآول مرة فى تاريخه للعيان على الملئ وبين الآشهاد
( دكل منق جس هت أبو رع ) عدده الآجمالى = 991
سبحان الله ولاحول ولا قوة إلا بالله ..
*** إذ أن الرقم الآجمالى للآسم ( الباطن ) المستخرج من قلب آيات الله سورة الآعراف –180 ، 181 e
( َلِلّهِ الأَسْمَاء الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا وَذَرُواْ الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي أَسْمَآئِهِ سَيُجْزَوْنَ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ ، وَمِمَّنْ خَلَقْنَا أُمَّةٌ يَهْدُونَ بِالْحَقِّ وَبِهِ يَعْدِلُونَ )
يوضح أن ذلك الرقم الآعظم ( 991 )
هو مضمون أيضاح الواحد الآحد
والدال عليه رقم ( 1 ) الموجود على يمين العدد ( 991 )
أما المتبقى من مضمون الآيضاح هو الرقم ( 99 ) والدال على تعدادية الآسماء الحسنى والتى جاء ذكرها مسبقا عند أستخراج الآجزاء العظمى المتحركة ( حغ ، ذضش ، ثظخز ) والتى تعداد أستخراجهم ( 9 ـــ 9 ) بدلا من الأصولى والتوحيدى ( 9 ـــ 1) *** هكذا يأتى اليقين من لب الآثبات ..
***هكذا يأتى الإنجاز من قلب الآعجاز .
*** هكذا يكون حقا الإعجاز العلمى فى القرآن .
ويطالعنا الآسم الآعظم ( الباطن ) من آيات (( أمر )) الدعاء بالآسماء الحسنى ( دكل منق جس هت أبو رع ) بأجمالى عدده = 991
يطالعنا فى تحد غير قابل لآنصاف الحلول أو المماترة .
الموضع الثانى : ـــــــ
يقول الله تعالى فى سورة الإسراء – آية 110 e ( قُلِ ادْعُواْ اللّهَ أَوِ ادْعُواْ الرَّحْمَنَ أَيًّا مَّا تَدْعُواْ فَلَهُ الأَسْمَاء الْحُسْنَى وَلاَ تَجْهَرْ بِصَلاَتِكَ وَلاَ تُخَافِتْ بِهَا وَابْتَغِ بَيْنَ ذَلِكَ سَبِيلاً ) a
فى تلك الآية القرآنية العظمى نصا صريحا من الله تعالى بأمر الدعاء ( للمرة الثانية ) بالآسماء الحسنى وقد نوه الله تعالى عما سبق وشرحناه بأن لاتقييد مطلق فى الدعاء بأسماء محددة فإن كان القول بأحدية الله جائز وإن كان القول بصفة الرحمن جائز ولم يشر الله تعالى إلى موقع أيا منهما من الآعراب .!!!
*** بل أوضح الله تعالى الدعاء بأسمائه وفقا للأحتياجات المطلوب الدعاء بها وفقا للآسم المنوط بالحاجة المطلوبه 0 !!
وندخل بالآية منظومة نظرية ( التكامل الطبائعى ) لتبيان واقع ( باطن ) مابداخلها .. ومن ثم نبسط حروف الآية ونتبقى على الآصول وتلقائيا نحذف المكرر منهم .....
( ا و ق ل ه ن س د م ى ج ع ف ت ك ر ذ ح ب خ غ )
وطبقا لقواعد نظرية التبيان الآعظم ندخل بالحروف الآصولية الميزان الطبائعى لتوأمتهم أجزاءا طبائعية ، ومن لم يتوائم يحذف تلقائيا من جراء نفسه كما أعتدنا وتعودنا فى كافة الآستخراجات .
الطابع النارى الطابع الترابى الطابع الهوائى الطابع المائى
ا و ق ل
ه ن س د
م ى ج ع
ف ت ك ر
ذ ب ح
خ
غ
. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ونوائم الحروف طبئعيا ومن لم يتوائم يحذف يحذف تلقائيا من جراء نفسه .
. الطابع النارى الطابع الترابى الطابع الهوائى الطابع المائى
ا و ق ل
ه ن س د
م ت ج ع
ب ك ر
ح
غ
. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
46 458 183 1312
10 17 12 7
1 8 3 7
+ +
9 10
9 1 وكما أعتدنا وتعودنا مرارا وتكرارا يطالعنا الرقم الآصولى ( 9 ) والوحدوى ( 1 ) وبالتبعية يهل الآسم ( الباطن ) ساكن أعماق الآية ( دكل منق جس هت حغ أبو رع ) أجمالى عدده = 1999
سبحان الله ولا حول ولا قوة إلا بالله ................. !!!
**** رفعت الآقلام وجفت الصحف وسجد العالمين خشية لله الرب الآعظم .. المعلم المعظم .. وإذا سألت عن علمه فسأل به خبيرا . *** فى الأيات السابقة ( الآستخراج السابق ) طالعنا العدد ( 991 ) وتم تفنيد فحواه طبقا لقدسية الآعداد .
وهاهو هذه المرة يطالعنا الرقم الآعظم ( 1999 ) .. معلنا فى تحد قداسة االعلم لقدسية الآعداد عن عظمة فحوى الآسم المنوط به . *** إذ أن الرقم ( 1999 ) إذا أنقسم يمينا ويسارا ........
( 99 ) ــــــــ ( 19 ) صار أعظم دلالة فى الآعداد القدسية . حيث أن الرقم ( 99 ) هو تعداد أسماء الله الحسنى وصفاته وأفعاله ومضمون فحوى الآجزاء الثلاثة العظمى المتحركة .
أما الرقم ( 19 ) هو تعداد فحوى حروف الآسم الآعظم الثابت وفحوى جمع
التوحد الآصولى ( 9 ) والوحدوى ( 1 ) .
** أفهل خروج العدد ( 991 ) من موضع الآية الآولى .. وخروج العدد ( 1999 ) من موضع الآية الثانية مجرد مصادفة .. ؟؟؟ ** أم أن ( الباطن ) الآعظم للآسماء الحسنى له دلالات قدسية غير أعتيادية
عند الله وما تلك الآرقام الآعجازية إلا براهين إلهية لا ينكرها سوى الجاحدون
الموضع الثالث : ـــــــ
يقول الله تعالى فى سورة الحشر – آية 22 : 24 e ( هُوَ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ ، هُوَ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلَامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ ، هُوَ اللَّهُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ لَهُ الْأَسْمَاء الْحُسْنَى يُسَبِّحُ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ ) a *** تلك الآيات حوت أكبر كم من الآسماء الحسنى تم ذكرهم فى موضع واحد بالقرآن العظيم .. ولذكر قوله تعالى ( له الآسماء الحسنى ) كناية على نفسه العظمى ولم يقل ( له الصفات الحسنى ) أو ( الآفعال الحسنى ) مرجعه تواضع الخالق الآعظم فى عدم بسط قدرات أفعاله للمؤمنين ، وما يجهر بالمعذبات إلا للكفرة المشركين .
*** وبما أن الآيات كلية فى فحواها للآسماء الحسنى ولم تحوى سواهم فأننا على أعتاب تبيان مدى مايحوية ( الباطن ) الخاص بهم وعليه ندخل بتلك الآيات الميزان المقدس لنظرية التبيان الكبرى ..( التكامل الطبائعى ).
وعليه نبسط حروفهم أحرفا مفرقة ونحذف المكرر ونتبقى على الآصول :..( ه و ك ل اى ق ع ذ ب س غ م ت ز د ش ن ج ر ف ص ح ض خ ) ومن
ثم ندخل بالحروف الآصولية الميزان الطبائعى لموائمتهم أجزاءا طبائعية
الطابع النارى الطابع الترابى الطابع الهوائى الطابع المائى
ه و ك ل
ا ى ق ع
ذ ب س غ
م ت ز د
ش ن ج ر
ف ض ح
خ
0 ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وطبقا لمنطوق النظرية نوائم الحروف طبائعيا ومن لم يتطابق يحذف من تلقاء نفسه لكى يتم التدخل بهم الميزان المقدس لآستنطاقهم .
. الطابع النارى الطابع الترابى الطابع الهوائى الطابع المائى
ه و ك ل
ا ب ق ع
ذ ت س غ
م ن ج د
ش ض ر
ح
.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
1046 1258 183 1312
11 16 12 7
2 7 3 7
+ +
9 10
9 1 وكما القواعد مؤسسة كما البراهين مثبتة وطبقا لتوثيقهم يطالعنا الرقم الأصولى ( 9 ) والوحدوى ( 1 ) وبالتبعية يطالعنا الآسم (الباطن) الأعظم .... ( دكل منق جس هت حغ ذضش أبو رع ) وأجمالى عدده = 3799 سبحان الله ولا حول ولا قوة إلا بالله . !!!!! سبحان الخبير فيما صنع والعليم فيما دون ( قُل لَّئِنِ اجْتَمَعَتِ الإِنسُ وَالْجِنُّ
عَلَى أَن يَأْتُواْ بِمِثْلِ هَذَا الْقُرْآنِ لاَ يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيرًا )
** ففى الآستخراج الآول( سورة الآعراف - آية 180 ، 181 ) طالعنا الآسم( الباطن)الآعظم المستخرج بالرقم الآعظم 991 ** فى الآستخراج الثانى ( سورة الآسراء – آية 110 ) . طالعنا الآسم(الباطن)الآعظم المستخرج بالرقم الآعظم 1999 ** فى الآستخراج الثالث ( سورة الحشر – آية 22 : 24
طالعنا الآسم(الباطن)الآعظم المستخرج بالرقم الآعظم 3799 ** فإذا كان ظهور الرقم ( 991 ) هكذا ـــــ 1 ــ 99 وكان ظهور الرقم ( 1999 ) هكذا ـــــــ 99 ــ 19 وكان ظهور الرقم ( 3799 ) هكذا ـــــــ 99 ــ 37 هل تواجد الرقم ( 99) فى المواضع الثلاثة مجرد مصادفة . ؟؟؟ هل خروج الرقم ( 99 ) من أجمالى كافة الآستخراجات المتعلقة بالآسماء العظمى ظاهرة قلما يتكرر حدوثها . ؟؟؟ ** أم أن هذا هو العلم الحرفى والعددى من قبل الله تعالى الذى لايخطئ أبدا وأطلاقا ومنه أقام الله تعالى النشأة والتكوين . !!! ** أم أنه اليقين الموثق لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم ( أن لله تسعة وتسعون أسما من أحصاها دخل الجنة ) . ** أم أنها حكمة إعجازات الله تعالى للآثبات العلمى والعملى من خلال إنجازات براهين وأثباتات نظرية ( التكامل الطبائعى ) والتى تؤكد للقاصى قبل الدانى وللأمى قبل المتعلم وللجاهل قبل المثقف والمفكر قبل العالم والفقيه قبل الأمام ، إن ( الإعجازات البيانية والإنجازات التبيانية ) لم تدون نظرياتهما عن الهوى أو من فراغ ولم يفرزا للعالمين سوى علم الله تعالى اللاهوتى الإلهى الآعظم ولم يكن هذا يوما من الآيام ( إقحاما بالقرآن أو تخريف عقل )
الآسماء الحسنى بين شرع الله ومشروعية عباده
من كافة ماتم ذكر أثباته بالبراهين الموثقة الدامغة ( حروفا وأرقاما ) من قلب القرآن العظيم والتى لاتقبل شكا أو تأويل نتيقن جميعا علميا وعمليا من خلال الآستخراجات المشهودة علنا على الملأ وبين الآشهاد أن : ......
أولا : ــــ
أن الله تعالى غنى عن عباده من بعض أهل السلف الذين جاهدوا فى سبيل الله لآظهار أسمائه الحسنى على الملئ وبين آشهاد العالمين ليدعوه بها
( دكل منق جس هت أبو رع ) عدده الآجمالى = 991
سبحان الله ولاحول ولا قوة إلا بالله ..
*** إذ أن الرقم الآجمالى للآسم ( الباطن ) المستخرج من قلب آيات الله سورة الآعراف –180 ، 181 e
( َلِلّهِ الأَسْمَاء الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا وَذَرُواْ الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي أَسْمَآئِهِ سَيُجْزَوْنَ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ ، وَمِمَّنْ خَلَقْنَا أُمَّةٌ يَهْدُونَ بِالْحَقِّ وَبِهِ يَعْدِلُونَ )
يوضح أن ذلك الرقم الآعظم ( 991 )
هو مضمون أيضاح الواحد الآحد
والدال عليه رقم ( 1 ) الموجود على يمين العدد ( 991 )
أما المتبقى من مضمون الآيضاح هو الرقم ( 99 ) والدال على تعدادية الآسماء الحسنى والتى جاء ذكرها مسبقا عند أستخراج الآجزاء العظمى المتحركة ( حغ ، ذضش ، ثظخز ) والتى تعداد أستخراجهم ( 9 ـــ 9 ) بدلا من الأصولى والتوحيدى ( 9 ـــ 1) *** هكذا يأتى اليقين من لب الآثبات ..
***هكذا يأتى الإنجاز من قلب الآعجاز .
*** هكذا يكون حقا الإعجاز العلمى فى القرآن .
ويطالعنا الآسم الآعظم ( الباطن ) من آيات (( أمر )) الدعاء بالآسماء الحسنى ( دكل منق جس هت أبو رع ) بأجمالى عدده = 991
يطالعنا فى تحد غير قابل لآنصاف الحلول أو المماترة .
الموضع الثانى : ـــــــ
يقول الله تعالى فى سورة الإسراء – آية 110 e ( قُلِ ادْعُواْ اللّهَ أَوِ ادْعُواْ الرَّحْمَنَ أَيًّا مَّا تَدْعُواْ فَلَهُ الأَسْمَاء الْحُسْنَى وَلاَ تَجْهَرْ بِصَلاَتِكَ وَلاَ تُخَافِتْ بِهَا وَابْتَغِ بَيْنَ ذَلِكَ سَبِيلاً ) a
فى تلك الآية القرآنية العظمى نصا صريحا من الله تعالى بأمر الدعاء ( للمرة الثانية ) بالآسماء الحسنى وقد نوه الله تعالى عما سبق وشرحناه بأن لاتقييد مطلق فى الدعاء بأسماء محددة فإن كان القول بأحدية الله جائز وإن كان القول بصفة الرحمن جائز ولم يشر الله تعالى إلى موقع أيا منهما من الآعراب .!!!
*** بل أوضح الله تعالى الدعاء بأسمائه وفقا للأحتياجات المطلوب الدعاء بها وفقا للآسم المنوط بالحاجة المطلوبه 0 !!
وندخل بالآية منظومة نظرية ( التكامل الطبائعى ) لتبيان واقع ( باطن ) مابداخلها .. ومن ثم نبسط حروف الآية ونتبقى على الآصول وتلقائيا نحذف المكرر منهم .....
( ا و ق ل ه ن س د م ى ج ع ف ت ك ر ذ ح ب خ غ )
وطبقا لقواعد نظرية التبيان الآعظم ندخل بالحروف الآصولية الميزان الطبائعى لتوأمتهم أجزاءا طبائعية ، ومن لم يتوائم يحذف تلقائيا من جراء نفسه كما أعتدنا وتعودنا فى كافة الآستخراجات .
الطابع النارى الطابع الترابى الطابع الهوائى الطابع المائى
ا و ق ل
ه ن س د
م ى ج ع
ف ت ك ر
ذ ب ح
خ
غ
. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ونوائم الحروف طبئعيا ومن لم يتوائم يحذف يحذف تلقائيا من جراء نفسه .
. الطابع النارى الطابع الترابى الطابع الهوائى الطابع المائى
ا و ق ل
ه ن س د
م ت ج ع
ب ك ر
ح
غ
. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
46 458 183 1312
10 17 12 7
1 8 3 7
+ +
9 10
9 1 وكما أعتدنا وتعودنا مرارا وتكرارا يطالعنا الرقم الآصولى ( 9 ) والوحدوى ( 1 ) وبالتبعية يهل الآسم ( الباطن ) ساكن أعماق الآية ( دكل منق جس هت حغ أبو رع ) أجمالى عدده = 1999
سبحان الله ولا حول ولا قوة إلا بالله ................. !!!
**** رفعت الآقلام وجفت الصحف وسجد العالمين خشية لله الرب الآعظم .. المعلم المعظم .. وإذا سألت عن علمه فسأل به خبيرا . *** فى الأيات السابقة ( الآستخراج السابق ) طالعنا العدد ( 991 ) وتم تفنيد فحواه طبقا لقدسية الآعداد .
وهاهو هذه المرة يطالعنا الرقم الآعظم ( 1999 ) .. معلنا فى تحد قداسة االعلم لقدسية الآعداد عن عظمة فحوى الآسم المنوط به . *** إذ أن الرقم ( 1999 ) إذا أنقسم يمينا ويسارا ........
( 99 ) ــــــــ ( 19 ) صار أعظم دلالة فى الآعداد القدسية . حيث أن الرقم ( 99 ) هو تعداد أسماء الله الحسنى وصفاته وأفعاله ومضمون فحوى الآجزاء الثلاثة العظمى المتحركة .
أما الرقم ( 19 ) هو تعداد فحوى حروف الآسم الآعظم الثابت وفحوى جمع
التوحد الآصولى ( 9 ) والوحدوى ( 1 ) .
** أفهل خروج العدد ( 991 ) من موضع الآية الآولى .. وخروج العدد ( 1999 ) من موضع الآية الثانية مجرد مصادفة .. ؟؟؟ ** أم أن ( الباطن ) الآعظم للآسماء الحسنى له دلالات قدسية غير أعتيادية
عند الله وما تلك الآرقام الآعجازية إلا براهين إلهية لا ينكرها سوى الجاحدون
الموضع الثالث : ـــــــ
يقول الله تعالى فى سورة الحشر – آية 22 : 24 e ( هُوَ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ ، هُوَ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلَامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ ، هُوَ اللَّهُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ لَهُ الْأَسْمَاء الْحُسْنَى يُسَبِّحُ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ ) a *** تلك الآيات حوت أكبر كم من الآسماء الحسنى تم ذكرهم فى موضع واحد بالقرآن العظيم .. ولذكر قوله تعالى ( له الآسماء الحسنى ) كناية على نفسه العظمى ولم يقل ( له الصفات الحسنى ) أو ( الآفعال الحسنى ) مرجعه تواضع الخالق الآعظم فى عدم بسط قدرات أفعاله للمؤمنين ، وما يجهر بالمعذبات إلا للكفرة المشركين .
*** وبما أن الآيات كلية فى فحواها للآسماء الحسنى ولم تحوى سواهم فأننا على أعتاب تبيان مدى مايحوية ( الباطن ) الخاص بهم وعليه ندخل بتلك الآيات الميزان المقدس لنظرية التبيان الكبرى ..( التكامل الطبائعى ).
وعليه نبسط حروفهم أحرفا مفرقة ونحذف المكرر ونتبقى على الآصول :..( ه و ك ل اى ق ع ذ ب س غ م ت ز د ش ن ج ر ف ص ح ض خ ) ومن
ثم ندخل بالحروف الآصولية الميزان الطبائعى لموائمتهم أجزاءا طبائعية
الطابع النارى الطابع الترابى الطابع الهوائى الطابع المائى
ه و ك ل
ا ى ق ع
ذ ب س غ
م ت ز د
ش ن ج ر
ف ض ح
خ
0 ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وطبقا لمنطوق النظرية نوائم الحروف طبائعيا ومن لم يتطابق يحذف من تلقاء نفسه لكى يتم التدخل بهم الميزان المقدس لآستنطاقهم .
. الطابع النارى الطابع الترابى الطابع الهوائى الطابع المائى
ه و ك ل
ا ب ق ع
ذ ت س غ
م ن ج د
ش ض ر
ح
.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
1046 1258 183 1312
11 16 12 7
2 7 3 7
+ +
9 10
9 1 وكما القواعد مؤسسة كما البراهين مثبتة وطبقا لتوثيقهم يطالعنا الرقم الأصولى ( 9 ) والوحدوى ( 1 ) وبالتبعية يطالعنا الآسم (الباطن) الأعظم .... ( دكل منق جس هت حغ ذضش أبو رع ) وأجمالى عدده = 3799 سبحان الله ولا حول ولا قوة إلا بالله . !!!!! سبحان الخبير فيما صنع والعليم فيما دون ( قُل لَّئِنِ اجْتَمَعَتِ الإِنسُ وَالْجِنُّ
عَلَى أَن يَأْتُواْ بِمِثْلِ هَذَا الْقُرْآنِ لاَ يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيرًا )
** ففى الآستخراج الآول( سورة الآعراف - آية 180 ، 181 ) طالعنا الآسم( الباطن)الآعظم المستخرج بالرقم الآعظم 991 ** فى الآستخراج الثانى ( سورة الآسراء – آية 110 ) . طالعنا الآسم(الباطن)الآعظم المستخرج بالرقم الآعظم 1999 ** فى الآستخراج الثالث ( سورة الحشر – آية 22 : 24
طالعنا الآسم(الباطن)الآعظم المستخرج بالرقم الآعظم 3799 ** فإذا كان ظهور الرقم ( 991 ) هكذا ـــــ 1 ــ 99 وكان ظهور الرقم ( 1999 ) هكذا ـــــــ 99 ــ 19 وكان ظهور الرقم ( 3799 ) هكذا ـــــــ 99 ــ 37 هل تواجد الرقم ( 99) فى المواضع الثلاثة مجرد مصادفة . ؟؟؟ هل خروج الرقم ( 99 ) من أجمالى كافة الآستخراجات المتعلقة بالآسماء العظمى ظاهرة قلما يتكرر حدوثها . ؟؟؟ ** أم أن هذا هو العلم الحرفى والعددى من قبل الله تعالى الذى لايخطئ أبدا وأطلاقا ومنه أقام الله تعالى النشأة والتكوين . !!! ** أم أنه اليقين الموثق لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم ( أن لله تسعة وتسعون أسما من أحصاها دخل الجنة ) . ** أم أنها حكمة إعجازات الله تعالى للآثبات العلمى والعملى من خلال إنجازات براهين وأثباتات نظرية ( التكامل الطبائعى ) والتى تؤكد للقاصى قبل الدانى وللأمى قبل المتعلم وللجاهل قبل المثقف والمفكر قبل العالم والفقيه قبل الأمام ، إن ( الإعجازات البيانية والإنجازات التبيانية ) لم تدون نظرياتهما عن الهوى أو من فراغ ولم يفرزا للعالمين سوى علم الله تعالى اللاهوتى الإلهى الآعظم ولم يكن هذا يوما من الآيام ( إقحاما بالقرآن أو تخريف عقل )
الآسماء الحسنى بين شرع الله ومشروعية عباده
من كافة ماتم ذكر أثباته بالبراهين الموثقة الدامغة ( حروفا وأرقاما ) من قلب القرآن العظيم والتى لاتقبل شكا أو تأويل نتيقن جميعا علميا وعمليا من خلال الآستخراجات المشهودة علنا على الملأ وبين الآشهاد أن : ......
أولا : ــــ
أن الله تعالى غنى عن عباده من بعض أهل السلف الذين جاهدوا فى سبيل الله لآظهار أسمائه الحسنى على الملئ وبين آشهاد العالمين ليدعوه بها
الخميس أبريل 24, 2008 9:38 am من طرف Admin
» افول زمن الديانة البابية وشروق شمس الديانة البهائية
الخميس أبريل 24, 2008 9:35 am من طرف Admin
» تمهيد التكرار بين فعل التجسيد وزمن التجديد رؤى ورؤيا للبهائية
الخميس أبريل 24, 2008 9:33 am من طرف Admin
» الاعجاز العلمى فى تبيان اهتراءات منظومة الديانة البابية
الخميس أبريل 24, 2008 9:30 am من طرف Admin
» الاعجاز العلمى فى استدلالية الديانات الوهمية من قلب الديانات الالهية
الخميس أبريل 24, 2008 9:28 am من طرف Admin
» الديانة البابية بين رحى الفهم والادراك والاهتراءات والافتراءات
الخميس أبريل 24, 2008 9:25 am من طرف Admin
» الاعجاز العلمى فى تبيان نظم القياسات العملية للمهدى المنتظر
الخميس أبريل 24, 2008 9:24 am من طرف Admin
» القياس والنبوة فى حياة امة الدين البهائى
الخميس أبريل 24, 2008 9:21 am من طرف Admin
» الاعجاز العلمى فى تبيان حقيقو وهم اسراء ومعراج نقطة الذكر بهاء الله
الخميس أبريل 24, 2008 9:19 am من طرف Admin